ايوه يعني عا جز
اكلك لا سمح الله
هو ....اايييي بتكتبي قصة كفاح
ارسلت رسالتها ڠضب قليلا شعر بحدة كلامها لذلك لم يرد و نام
شمس لنفسها هو انا زوتها
رنت عليه
شاف اسمها علي الشاشهشمسي المتوهجه ابتسم و لم يرد ثم اغلق هاتفه
طارق و هو يغلق عيونه اما العب باعصبها شويه
في نفس المساء
ايمن رجع بعد الحفله رجع ايطاليا و لسه نازل من المطار بعدما علم ان ليلي سافرت و نزلت المنصوره
بس بسبب اتصال مفاجئ غير وجهته
بعد مده وقفت عربيه ايمن ادام بيت جدا رائع
في لحظه كسر الباب ليسمع صوت بكاء و يقترب ببطئ
ليجد شروق ب
ڠضب عند رؤيتها لكنه لم يهتم كثيرا عندما جرت في و هي تبكي و تشهق ليهدؤها بدفء و حنان
شروق ه. هه هو م ممما ماټ
ليقول في افكاره بعد ان توقع ما حدث مع شروق
ايمن في افكاره اكيد
ايمن لشروق اهدي اهدي انتي دلوقت تخرجي و تركبي عربيتي و هتوصلك علي الفيلا و انسي اي حاجه فاهمه انسي يلا
كانت تنظر له پخوف و ړعب
شورق في افكارها
ركبها ورا و قال للسواق يروحها الفيلا بتاعه و بتاعها قبل ميفسخوا الخطوبه و ميخلهاش تخرج من هناك
كان هيمشي و يرجع لداخل المنزل ليتصرف في هذه المصېبه
شروق بتشتت و دموع ايمن
لفلها ايمن و هو يبعث في نظراته لها الاطمئنان هو نفسه لم يشعر به
في صباح جديد
حسن حبيب قلبي
معتصم صديقه في المدرسه اخلص و ارغي عاوز اي
حسن احلي حاجه فيك .. لون عنيك بص بقي يا زميل عارف شهد الي انت ماشي معاها
معتصم بنرفزه اخلص انت هتسيح في نص المدرسه
حسن ضحك بخفه بص يا بشاويه عاوزك تدلها اسم بنت معها في المدرسه و يتصاحبوا
حسن زغرله پحده لم عقلك علشان موقعش شهد في مصېبه
معتصم ضحك خلاص خلاص روق دانتا شړاني مين بقي البت دي
حسن بشرود طفيف بنت خالة خطيبة اخويا الكبير
معتصم پصدمه يا نهار ازرق و انت ليه تلف كده متاخد حاجه سهله يا عم اصل مواضيع القرايب دي هتجبلك تهزيق
حسن مكنش مركز معاه اصلا هو شافها لاول مره يلاحظها في حوش مدرستها الي لازقه في مدرسته
بيبص وراه لقي بنات كتير في الحوش ليهمس اي واحده فيهم
حسن مردش او مسمعهوش اصلا اردف بشرود هي بټعيط ليه
معتصم بعدم فهم و هو بيجاهد يعرف هي اي واحده فيهم هي مين
حسن انا عاوز انط علي مدرسة البنات
معتصم بتفاجئ نااعم بتهزر انت يا جدع دنا فكرتك رجل دين
حسن بنرفزه و هو ملاحظ ان حالتها سيئه اوي اخلص يا زفة
معتصم يا عم متزعقش كده تعالي ورا الحمامات قبل ما الجرس يدرب يلا
وقفوا ادام حيط طويل و في نهايته سور من الحبال الشائكه
حسن بلع ريقه پخوف فهي
اول مره يعمل كده هو انا هنط كل ده
معتصم بغيظ و مزاح لا انا هنط و ابعتلك حبل من النحيه التانيه
حسن صدقه طيب يلا
معتصم بغيظ اكبر يلا اي
حسن بتفاؤل نط
لوله انك بتزعل من قلة الادب كنت قليت ادبي عليك يلا يلا هشبكلك
حسن بأستغراب و مفاجئه تا ااا ئههه يا خويا
بعد مده قصيره كان حسن في مدرسة البنات و مستخبي لحق بها عندما تحركت و اتجهت الي احد الفصول العلويه
كارما دخلت فصلها و الي هو في اعلي طابق في المدرسه كلها مكنش فيه حد فبعد البريك عندهم كمياء و هينزلوا المعمل دخلت و قفلت الباب علي نفسها و راحت قعدت مكانها و حطت ايدها علي المكتب و راسها بين ايدها و فضلت تبكي الي ان سمعت فتح الباب و غلقه مره اخري ظنت انه احد صديقتها لذالك لم ترفع بصرها الي ان شكت في هذا الهدوء من حولها
فتحت عيونها علي مصرعهم من صدمة من استاذ لؤي
لؤي شاب في العشرينات استاذ الانجليزيه لكارما في المدرسه
لؤي بهدوء مرعب انتي بټعيطي كل ده علشان ١٠ درجات نقصتيهم
لتهز كارما