ايوه يعني عا جز
زي اي زوجين و شمس عرفت كل حاجه و انفصلوا فتره الفتره الي طارق راح و اتعالج فيها في ايطاليا
الكل طبعا هيسأل ازاي شمس كانت حامل و هو كان لسه متعالج
شمس لما اغمي عليها و دخلت المستشفي و الدكتور عمل اختبار حمل و قالهم انها مش حامل و بعد مخرج خرج وراه طارق و في الوقت ده طارق اتفق مع الدكتور انه يعمل تحاليل مزوره بتقول ان شمس حامل و انه يديه دوا يخلي شمس يحصلها اعراض الحمل و انه يدلها التحاليل لما تكون لوحدها
طارق كان عامل حسابه انه ينفصل هو و شمس في البدايه و انها خانته و كده علشان يعرف يكشف هدي لمعتز علشان انتوا ذاكره سمك معتزابوا طارق و ان هدي كانت بتدي لطارق حبوب علشان يبقي عقيم و معتز يطلقها و يخلص من كتلة الشړ دي بقي و طارق و علاقته بأخواته متتأصرش و يكون هو الي مظلوم و يخلص من هدي من بره بره بس غير كل تخطيطه لما خبر حمل شمس وصل لهدي قبل ما شمس تعترف لطارق اصلا و عرف ان هدي بتحاول ټقتل شمس طبعا طارق عارف اد اي هدي واحده زباله بس متخيلش انها توصل بيها للقتل بس وصلت
تانيه لطارق و برضوا دخل في حالة غيبوبه قصيره و خرج منها بشلل نصفي و كان بيحاول الاڼتحار اكتر من مره
بصراحه كنت ناويه اعمل الخطه الاوله لكن كنت عاوزه اخلص الرواية بسرعه
ايمن جمعه بيا و بأصحابنا القدام و بما اني معالجه فزيائيه انا ساعدته علي العلاج و بصراحه هو اتغير اوي اتغير عن طارق ايام الدراسه و طارق ايام ما كان مع شمس رجع تاني يسكر رجع تاني زير نسا
طبعا الكل بيسأل انا ليه اتجوزت طارق
اولا انا كنت لسه بحبوا ثانيا هو الي عرض عليا الجواز طبعا كان بغصيبه من ايمن و فارس و الكل مع امه الي اصرت علي جوازي بيه ثالثا طارق كان بيحاول ينسي شمس
قطع شرودها و حبل ذكرايتها دقات السائق علي زجاج السياره بجوارها
نزلت شيماء فتجد انها قد وصلت الي فيلا و لكنها مختلفه عن فيلا طارق و شمس
ابتسمت بهدوء و دخلت الي الفيلا التي تسكن بها تقريبا وحيده
عند طارق في فيلاته القديمه ينام علي سريره في غرفة نومه هو و شمس ينظر للفراغ وتتجمع الدموع في عيونه فيغمض قليلا
يوم الحاډث في فيلا معتز
دخل طارق علي غرفة والده و هدي عندما سمع همسات فهمها جيدا و مع علمه ان والده خارج مصر من فتره شك في خېانة مرات ابوه لأبوه و فعلن
فتح باب الغرفه و اتأكد
طارق وواااو انا كنت عارف انك وسخه بس مش للدراجادي بجد كل يوم بتفاجئيني اكتر من الاول كل ساعه بتكوني اۏسخ قسما بالله ابويا يرجع و هتطلقي يا هدي مش هسمحلك تفضلي هنا اكتر
و نبي ركزوا مع الاخ مسعد هنحاتجه في الجزء التاني
مسعد هو الب كتب نهايته بأيده
هدي بقلق انا خاېفه ليلحق يقول لحد يا مسعد
مسعد ببرود و هو يلبس ملابسه متقلقيش خلاص طارق النهارده ھيموت
هدي بتفكير هو ليه جاي هنا في الوقت ده
مسعد ببرود اكيد عرف انك ورا كل حاجه حصلت لشمس الفتره الي فاتت
هدي پحقد ابن الجذمه كان بيلعب عليا
علشان يوقعني
مسعد انا عاوز ورق المنقصه الي جوزك داخلها
هدي بزهق ما قلنا حاضر يووه انت جي علشاني ولا علشان الشغل
مسعد بقرف انا ماشي
و فعلن خرج بعد مكلم حد علشان يدبر حاډثه لطارق
بعد قليل
.... ايوا يا باشا في حد بيراقب عربية طارق
مسعد بهدوء يبقي خلص علي الاتنين
و مع دخول طارق و فارس المستشفي فاقت شمس من الغيبوبه و فورا خروجها الدكتور عملها