روايات واسكريبتات مميزة
روايات واسكريبتات مميزة
سري ان جوزها يبقي مټوفي ولامطلقه لامهو انا وراها وراها حتي لومتجوزه استناها عما تطلق
زين ده حته من قلبي هوفيه شبه من باباه بس الشبه الاكبر من مامته
نعم مامته
اومال انتي مين
الحمدلله يارب
في ايه ياادم
انت كنت فاكرني مامته
زين يبقي ابن اختي بس هو مرتبط بيناجدا اناوماماوبابا وبيقضي معظم الاوقات عندنا
هو فعلا بيعتبرني مامته وكده
يشيخه فرحتيني والله وانتي عامله ايه بقي
نعم
اناكويسه الحمدلله
اتكلمنا شويه ودخلت واناعمال ارقص من الفرحه انهاطلعت مش متجوزه
طب وعهد الله انا كنت حاسس بردوا ان مامتها السكره دي هتبقي حماتي
اناوساره قربنا من بعض جدا بقينا كل يوم نتشارك القهوه من البلكونه
ونسمع اغاني سوا وبتدوقني اكلها العظيم اللي لازم تجربه فيااناالاول وباكله واناحاطت ايدي علي قلبي ومجهز الإسعافات الاوليه جمبه
اتعرفت اكتر علي مامتها وباباها من النادي
داانااشتركت مخصوص في النادي عشان اتعرف عليهم وكده
انا اي حد يخص ساره حبيبي
دا كفايه اني مستحمل رخامه زين عليا وبروح مخصوص اوديه التمارين عشان اشوف ساره
يارب بقي تحس علي ډمها وتعرف اني بحبها هقول ايه جبله جبله مافيش كلام
الو يا ادم افتح البلكونه عاوزاك
فتحت البلكونه
خير يسرسوره
بطل تقولي يسرسوره يمستفز
المهم طبق معايا وتعالي نجري طقت في دماغي اننا نجري
انااصلا بحب الجري جدا حتي بفضل اجري في الشقه من كتر ماانابحبه
كفايه جري بقي ياادم نستريح
ياريت ياريت نخلي عندنا ډم شويه اناقربت افلفص
اه طبعا لازم نستريح اناخايف عليكي وكده
استريحنا اهو نكمل جري بقي
مع نفسك
تقصدي اكمل جري بقي مش نكمل جري بقي
انااوقات كتير بحس ان ساره بتحبني بس خاېف لواعترفتلها اخسرها كصديقه كمان
استنيت لماجوز سلمي اختها يجي من السفر ويبقي في تجمع عائلي واجهزلها حاجه مختلفه اتقدملها بيها
هيا مختلفه عن اي بنت موجوده ولازم اعترافي بحبها يبقي مميز
رتبت كل حاجه مع اهلها من غير مايعرفوها وفرحوا جدا ووافقوا بيا بس يارب والنبي يارب ساره متكسفنيش وتوافق وتطلع بتحبني
ادم ده مش طريق المطار احنا رايحين فين
ردت سلمي عشان تحاول تنقذني من الموقف ده
اه اصل انا نسيت اقولك يساره اسر طيارته كانت بدري فالماوصل راح شاليه اسكندريه يقعد هناك يرتاح فاهنروح نجيبه من هناك مش من المطار وكنت فاكره اني قولتلك
خلاص ماشي
وصلنا الشاليه وطلعت تجري زي المجنونه عالبحر لانها بتحبه جدا
بس تنحت وفتحت بوقها لما شافتني