تكملة قصة امرأة متزوجة وزوجي كثير السفر
تكملة قصة امرأة متزوجة وزوجي كثير السفر
يقولون إنني النسخة النسائية منه.
استخرت الله في هذا الأمر ودعوت الله أن يبعده عني وحاولت عدة مرات الابتعاد عن العمل بطلب اجازة مرضية وعندما أعود أكون مشتاقة له أكثر من السابق وأشعر بأن كلا منا يقترب من الآخر أكثر من السابق وبالرغم من أني أحب عملي كثيرا فإني أصبحت لا أحب الذهاب للعمل عندما لا يكون موجودا. هذه أول مرة أتعرض فيها لمثل هذه الحالة وهذا الشعور وأنا لم أرغب أبدا في خوض مثل هذه التجربة بل حدثت بتلقائية فما هو تعريف هذا الشيء الذي أمر به وكيف ينبغي لي أن أتصرف.
الرد
أختي أنت تحبينه بالتأكيد لكن السؤال الذي يطرح نفسه هل يبادلك هذا الشعور هل يرغب في رباط شرعي أم أنه سيتلاعب بمشاعرك عن قصد أو غير قصد ثم يعود لزوجته وأبنائه إن الله تعالى يعلم من نفسه ما لا يعلم أو كما قال ابن القيم رحمه الله في حديثه حول قول اللهوعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شړ لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون البقرة 216.
السلام عليكم ورحمة الله أنا شابة أبلغ من العمر 23 سنة من الشرق حاصلة على شهادة جامعية ولدي عمل مستقر والحمد لله تعرفت على شاب منذ ثلاث سنوات وكان على خلق ومثقف كما تمنيت أحبته وكان نعم الأخ والاب لي بكوني يتيمة وكان دائما بجانبيوكنت ألجأ اليه في وقت الشدة أخبرني أنه يحبني واتفقنا على الزواج فقال لي إنه الآن بصدد بناء بيت ويجب ان اصبر وكان له ذلك ولما اقترب الموعد المحدد للخطبة اتصل بي وقال إنه يريد مصارحتي في أمر وهو انه كڈب علي
بخصوص العمل والبيت حيث انه مجرد عامل بسيط وأنه لا يملك بيتا خاصا به وقال إنه كڈب علي في بادئ الأمر لأنه اعتبرها