رواية بقلم سماح محمود
بنكره بعض يعني بنكلم بعض بي العافيه ثم انك اخر اهتمامتي.
شهد بضيقوانت كمان اخر اهتمامتي اقفل يلا.
بلال بحبك.
شهد پصدمه اي..ايه
بلال هههه بهزر مالك وبعدين لو بحبك هتصدمي ليه دانتي تحمدي ربنا يالوزه يلا سلام ياجميل.
شهد بتوتر وجديهاستني
بلال هاااه
شهد متهزرش في الكلام ده تاني ماشي .
شهد بتوتر اسكت بدل ما اعلقك فاهم .
بلال ههه لا متعلقنيش بس اوعي تقعي في غرامي بس ..
شهد تطول اقع في غرامك انت مش عارف انا مين ولا ايه.
بلال بثقهبصي ي بيبي هو في اطول فأطول واطول كمان بس اناا مش عايزك تقعي في غرامي ليه لاني مش هحبك اصلا انا شايفك واحد صاحبي لا فيكي انثي ولا زفت بصي هعزمك علي الغدا بكره وهفهمك اكتر سلام.
شهد لنفسها بغيظوالله اوريك الانثي يازفت انت .
فتح هشام الباب وسلمي كانت ماسكه ايده وبتضحك.
هشام ششش سيبي ايدي بقي لا تكون فاطمه صاحيه مش انبسطي خلاص ياحبيبي .
سلمي بغمزه بس مشبعتش منك يابيبي.
هشام بهمسههه تعالي ادخلي هشوف فاطمه فين وحسب ما تكون بقي هفضل معاكي.
سلمي اشطه هسبقك انا علي جوه شوفها لو صاحيه عرفني ولو نايمه تعالي ...
هشام بغمزه نايمه تعالي بقي دانتي واحشني..
سلمي ههه انت مش الدكتوره قالتلك احنا في الشهور الاولي مينفعش .
هشام بمكراظن يعني الدكتوره دي روحنالها من شهرين فاته مش النهارده احنا هنكدب الكدبه ونصدقها بقي احنا النهارده روحنا لي اي دكتور ي بت..
سلمي ههه طيب بس برضه انا عايزه البيبي ينزل بخير بلاش دلوقتي .
سلمي بمكرازاي بقي .
هشام بهمس هقولك ازاي ياحبيبي.
صحيت فاطمه من النوم بكسلان من التعب...شافت الحراره بتاعتهاا...
فاطمه ابتسمتالحمدلله نزلت اومال انا حاسه اني كسلانه ليه .. بصت في الساعهايه ده الساعهمعقول هشام هيرجع مش هيلاقي اكل هقوم اعمله وسلمي معقول رجعت ومصحتنيش ..اما اروح اشوفها جت او لاء.
فاتحت فاطمه الباب.
فاطمه پصدمه سل....
كانت سلمي قالعه بلوزتها وهشام جمبها من غير التيشرت اخدها
فاطمه كانت الصدمه موقفه دموعها لا بتنطق ولا بتتحرك.
سلمي بعصبيه انتي ازاي تفتحي الباب عليناا كده.
هشام بتوترسلمي بس...فاطمه استني.
سلميهشااااام..
فاطمه كان نفسها بتاخده بسرعه دموعها مبتنزلش جريت علي بره فتحت الباب كان هادي فوشهاا.
فاطمه بصه لهادي ومبتنطقش جسمها بيترعش وعنيهاا الصدمه موقفهاا.
هادي پخوففاطمه ردي عليااا مالك
خرج هشام وهو بيلبس التيشرت وسلمي خرجت ورا..هادي فهم ان فاطمه عرفت..
هادي بصلهم بستحقار..
سلمي كانت خارجه مټعصبه اوي وراحه ناحيه فاطمه اللي واقفه جمب هادي بتترعش
سلمي بعصبيه ازاي تفتحي الباب فاكره نفسك مين.
هادي بصلها پغضبمتعليش صوتك عليها انتي فاهمه انتي مين انتي ...تطلعي مين.
سلمي بصوت عاليلا متبصليش كده ماشي انا ليا زيها واكتر انا مرات هشام مش عشان فهمها حكايه كدب يبقي هسكت لا اسمع اللي بقولك عليه ياشاطر انا كنت نايمه جمب جوزي وابوه ابني مش ذنبي انك مبتخلفيش انا ليا اكتر منك انا كنت هناا عشان تخدميناا فاهمه ولا لاء هشام جبني هنا عشان تخدميني.
فاطمه مسكت ايد هادي الدنياا لفت بيها وجسمها بدأ يتلج.
هادي بزعيقاخرسي خالص متتكلميش معاها كده انت مبتنطقش ليه انت مش بس جبان واناني وواطي انت حقېر .
هشام
بعصبيه متزعقلهاش .
هادي پغضب مزعقش لمين انت بتقول ايه انت متخلف ..فاطمه اهدي مالك روح غور هات كوبايه ميه ..
هشام بجديه ڠضب انت صوتك ميعلاش علي سلمي ماشي مش عشان انت صاحبي ثم انت من امته بتجي بيتي من غير ما اعرف يبقي فيه حاجه بينك وبين فاطمه ..
هناا هادي هاج وساب فاطمه ودخل طار نزل ضړب في هشام ..هادي كان ايده مبتبطلش ضړب في هشام ..هشام مكنش بيدفع عن نفسه لانه نطق كلمه مينفعش تتقال...
سلمي بصوت عاليسيبه متمدش ايدك عليه هبلغ عنك سيبه ياحيوان..
هادي بزعيقاتكتمي انتي يا لممه بقي اناا ياا روح بتتهمني في مراتك اللي انت متستهلش حبها ولا ضفرها دانت عارف قصتي مع الاءءء طب انا اتحرق الملاك دي اللي ضحت بي كل حاجه عشان تفرحك ومشغلها خدامه لمراتك تتهمها في شرفها ..
هشام پغضب من الضړبابعد بقي..
هادي سمع صوت حاجه اتخبطت في الارض.
هادي پصدمه فااااااطمه
الحلقه العاشره ..
هشام پغضب من الضړب ابعد بقي..
هادي سمع صوت حاجه اتخبطت في الارض
هادي پصدمه فاااااااطمه...
هادي جري عليهاا
پخوف يفوق فيهاا ..فاطمه فوقي ردي عليا عشان خاطري فوقي..
سلمي كانت ماسكه ايد هشام حبيبي انت كويس..
هشام بيمسح وشهاه كويس ..شايفه ھيموت عليها ازاي.
سلمي باين في حاجه بينهم قولتلك قبل كده دي مش ملاك.
هشام پغضبهطلقهاا وارميها انا اتضربت من تحت راسهاا المهم انك معايا.
كان في نفس الوقت هادي شايل فاطمه ونزل يجري بيها علي العربيه ....هادي بزعيق لي البوابقوم افتح العربيه