ايوه يعني عا جز
كريم في اول خروجه ليه ده قعد يشتم فيكي شتايم
شمس بغيظ و هي ترميه بنظرات حارقه انت و هو اوطي من الرصيف اصلا
36
فلتتلقوا الصدمات ازيكوا الاول
فلنبدأ
في صباح جديد
اتت الي الجريده و هي بكامل اناقتها كالعاده بملابس محتشمه دخلت مكتبها و الذي به عدد من الموظفات !!!! اين الموظفات
خرجت من مكتبها لتجد ان الجريده بأكملها فارغه
دخلت لمكتب المدير بلا استأذن و هنا رأت الشيطان يتمثل لها بجسده الرياضي و وسامته الفائقه
جود من ړعب المنظر خرجت من المكتب و هي بتجري كل الي بتتمناه انها تخرج من الجريده
كاد ان يجروا ورائها الحراس المسلحين و لكن اوقفهم ببرود
علي المكتب بهدوء و ارتخاء
احداث الثنائي دول عاوزه تتعمل روايه لوحدها خصوصا اني في نهاية الروايه دي
دخل كرم كالعاصفه علي غرفتها في المستشفي
كرم وضع يده علي جانب صدره الايمن بتمثيل خيااانه انتي و هو علي نفس السرير انزل يده و غمز لها و اكمل بمشاكسه مش ده الي م عاوزاه ولا طايقاه و عةوزه اطلق و مش حباه نايمه في بتعملي اي
شمس بخفوت و حب ابدا ولا حصل يا طاروقه
كرم بقرف مصتنع بينما الحقيقي انه سعيد لرجوعهم اه بطني هرجع .... اي يا بت التمثيل الي ميسواش تلت مليم ده ... طب والهي يا طارق و ملكش عليا حلفان قعدت اقلها يا بنتي ده بيحبك تقولي ابداا انا لازم اطلق
دلف كريم فأردف بأستغراب و مرح اي ده انت بتولع مبينهم
جلس كريم بجواه علي الاريكه اه يا طارق دنا كنت بتحايل عليها علشان تكلمك و اخرتها رمت التلفون كسرته
كرم اكمل بكذب و قطت صورك
كريم بمجاريه لأخاه و حړقت فستان الفرح
كرم و الصور بتاعت الفرح
كريم و الخطوبه
كرم و الشبكه
شمس قامت بعصبيه و اردفت بغيظ منهم بس يا ابن الكلب انت و هو لقوم اۏلع فيكوا
دلفت كارما و تامر و عثمان علي اصواتهم
كارما بمشاكسه و غمزه شموووسه اي ناويه تعمليها معايا ولا اي
شمس بحب
واد ولا بت
كارما و هي تضع يدها علي بطنها الشبه منتفخه بحب ولد
شمس بمرح و انا هجيب بت
كرم بمرح و انا هجيب كشړي حد ياكل
نظر له الجميع بأستغراب
كارما حارك و خليه يتوصي في البصل و واحد معاك
كريم و هي يمدد علي الاريكه حاتلي واحد من الكبير الب ٢٠ ده بلاش استرخاص
كرم بغيظ طبعا انت دافع حاجه من جيبك يلا مين يزود
كرم اخد الطلبات و نزل يجيب ليهم الاكل
الدكتور للأسف يا مدام حضرتك مطلعتيش حامل
ابتسمت شمس بخفه فهذا ما كانت تتوقعه من البدايه و لكن حزنت لهذا ايضا
عثمان بحكمه الايام جايه كتير و انتوا لسه صغيرين يا بنتي متزعليش روحك
طارق طيب عن اذنكوا هقزم اعمل تلفون
خرج طارق
و دلف بعد فتره و اتي كرم و كان لحظات عائليه سعيده بين الجميع
هدي توك ما افتكرتي ان ليكي ام تسألي عليها
شروق ببرود اكتسبته اليوم و مين قال اني جايه اسأل انا جايه اقعد ده بيتي ولا اي
هدي پحقد بيتك بيتك و بيت اخواتك يا شروق
شروق پحده و صوت عالي مثلها لا منا عارفه انوا بيتي و بيت اخواااتي كلووووهم يااماااماا
معتز نزل في اي يا شروق مالك و جايه و جايبه شنتطك ليه ايمن عمالك حاجه تاني مش كنتوا اتصالحتوا
شروق بدموع سجنت بين جفنيها هو حضرتك رايح الشركه دلوقت
معتز حس بيها فنفي سريعا لا انا هاخد اجازه النهارده تعالي
اخدها في و هو يعتلي بها لغرفتها تحت نظرات الغل من هدي
هدي لنفسها بحسره كان نفسي اول خلفتي تبقي واد مش بتتتتت يا وكستك يا هدي اما اشوف اخرت صبري ده كمان هيطلع خيبه ولا اي
في الهاتف
فارس بمرح هتبقي ستوا يا ندوووش
ندي فرحه جدا لكن اردفت بمشاكسه بس يا ولا انا لسه صغننه
فارس بغيظ متصنع صغيره