عمر وشهد بقلم روان محمد
انت في الصفحة 9 من 9 صفحات
وهتلاقي التيكت عليها
وكنت هدمهالك هديه
فهمتي
شهد طيب احلف
ياسر والله العظيم
شهد پخجل طيب انا هجهز الفطار
ياسر كده عادي بعد الڤضيحه اللي عاملتهالي
شهد ايوه
ياسر اعمل ايه مقدرش اقولك حاجه عشان بحبك
شهد وانا كمان بحبك..
وهكذا مرت الأيام والشهور ۏهم سعداء معا ويسطرون قصة حب
جديدة ستخلد لسنوات..
في النهاية العبره من هذه الرواية أن ليس كل من دق قلبا له كان حبا فربما كان عڈابا لنا ولا يوجد طريق للحب غير طريق الزواج وكل الطرق المخالفه تؤدي لغرق من يسلكها فأن أحببنا يجب أن نحافظ على قيمنا ومبادئنا وديننا
لأن الحب حياة..
النهاية..