قصه بعد ان فارقة امى الحياه بطريقه غريبه كامله
قصه بعد ان فارقة امى الحياه بطريقه غريبه كامله
ﻋﺎﻳﺶ ﻟﻮﺣﺪﻩ ﺧﻠﻴﻜﻲ ﺑﻌﻴﺪﻩ ﻋﻨﻪ ﻭﻋﻴﺸﻲ ﻑ ﺣﺎﻟﻚ ﻓﻌﻼ ﺗﻔﻜﻴﺮﻱ ﻛﺎﻥ ﻣﻨﻄﻘﻲ ﻭﺭﻳﺤﻨﻲ ﺣﺎﻭﻟﺖ ﺃﻧﺎﻡ ﻟﻜﻦ ﺍﻧﺎ ﺳﻤﻌﺖ ﺣﺎﺟﻪ ﻏﺮﻳﺒﻪ ﺯﻱ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﻨﺖ ﺑﺴﻤﻌﻬﺎ ﻑ ﺷﻘﺘﻲ ﺃﺻﻮﺍﺕ ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻣﺶ ﻣﻦ ﻋﻨﺪﻱ ﺩﻱ ﻣﻦ
ﺷﻘﻪ ﺟﺎﺭﻱ ﺍﻟﺮﺯﻝ ﺳﻤﻌﺖ ﺃﺻﻮﺍﺕ ﻫﻤﺲ ﻧﺎﺱ ﻛﺘﻴﺮ ﺑﺘﺘﻜﻠﻢ ﻑ ﺻﻮﺕ ﻭﺍﺣﺪ ﺧﺮﺟﺖ ﻣﻦ ﺍﻭﺿﺘﻲ ﻗﺮﺑﺖ ﻉ ﺍﻭﺿﻪ ﺟﺎﺭﻱ ﺍﻟﻐﺮﻳﺐ ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺍﻷﺻﻮﺍﺕ ﺗﻌﻠﻲ ﻟﻜﻦ ﻓﺠﺄﻩ ﺳﻤﻌﺖ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﺑﺘﺼﺮﺥ ﻭﺗﻘﻮﻝ ﺑﺨﻮﻑ ﻻﻻﻻﻻ ﻻ ﻳﺎ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻻﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍ ﺍﻧﺎ ﺳﻤﻌﺖ ﺍﻟﺼﺮﺍﺥ ﺩﻩ ﻭﻓﺠﺄﻩ ﺣﺴﻴﺖ ﺍﻧﻲ ﻫﺮﻛﻠﻴﺰ ﻭﻻ ﺣﺎﺟﻪ ﺟﺮﻳﺖ ﺃﻧﻘﺬ
ﺍﻟﻤﺴﻜﻴﻨﻪ ﻣﻦ ﺃﻳﺪﻩ ﺭﺯﻋﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻟﻜﻦ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺍﺗﻔﺘﺢ ﻭﻓﺠﺄﻩ ﺧﺮﺝ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﺩﻩ ﻛﺎﻥ
ﺷﻜﻠﻪ ﻧﺎﻳﻢ ﺧﺮﺝ ﻭﺻﺪﺭﻩ
ﻭﺑﻬﺪﻭﻣﻪ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﺃﻭﻝ ﻣﺎ ﺷﺎﻓﻨﻲ ﺻﺮﺥ ﻓﻴﺎ ﺍﻧﺘﻲ ﻣﺠﻨﻮﻧﻪ ﺍﺯﺍﻱ ﺗﺪﺧﻠﻲ ﻋﻠﻴﺎ ﻛﺪﻩ ﺍﻧﺘﻲ ﻋﺎﻳﺰﻩ ﺍﻳﻪ ﺍﻧﺎ ﻛﺸﺮﺕ ﻭﻣﻬﻤﻨﻴﺶ ﺯﻋﻴﻘﻪ ﻓﻴﺎ ﻣﺸﻴﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﺯﻗﻴﺘﻪ ﻑ ﺻﺪﺭﻩ ﻭﺻﺮﺧﺖ ﻓﻴﻪ ﻫﻴﻪ ﻓﻴﻦ ﻓﻴﻦ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻤﺎﻟﻪ ﺗﺼﺮﺥ ﻫﻴﻪ ﻓﻴﻦ ﻭﺑﺘﻌﻤﻞ ﻓﻴﻬﺎ ﺇﻳﻪ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﺑﺼﻠﻲ ﻣﺴﺘﻐﺮﺏ ﻭﻗﺎﻟﻲ ﺑﻘﻠﻖ ﺍﻧﺘﻲ ﺳﻤﻌﺘﻲ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﺑﺘﺼﺮﺥ ﻋﻨﺪﻱ ﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻩ ﻭﻣﺶ ﻫﻤﺸﻲ ﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﻏﻴﺮ ﻟﻤﺎ ﺗﺨﺮﺝ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺩﻱ ﺍﻧﺖ ﺧﺎﻃﻔﻬﺎ ﻭﻻ ﺇﻳﻪ ﺃﻧﻄﻖ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﺭﺑﻊ ﺃﻳﺪﻩ ﻉ ﺻﺪﺭﻩ ﻭﺑﺼﻠﻲ ﺍﻭﻱ ﺍﻧﺎ ﺳﺒﺘﻪ ﻭﺩﺧﻠﺖ ﺍﻻﻭﺿﻪ ﺟﻮﻩ ﻓﻀﻠﺖ ﺍﻧﺎﺩﻱ ﻭﺍﺩﻭﺭ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻟﻜﻦ ﻟﻜﻦ ﺍﻟﺸﻘﻪ ﻛﻠﻬﺎ ﻓﺎﺿﻴﻪ ﻣﻔﻴﺶ ﺣﺪ ﻓﻴﻬﺎ ﺧﺎﻟﺺ ﺍﻧﺎ ﻭﻗﻔﺖ ﺃﺩﺍﻡ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﺩﻩ ﻛﻨﺖ ﻣﺤﺮﺟﻪ ﺍﻭﻱ ﺑﺼﺘﻠﻪ ﻭﻗﻠﺖ ﻣﻔﻴﺶ ﺣﺪ ﻫﻨﺎ ﻃﺐ ﺍﻟﺼﻮﺕ ﺩﻩ ﻛﺎﻥ ﺻﻮﺕ ﻣﻴﻦ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﺑﺼﻠﻲ ﺑﺎﺣﺘﻘﺎﺭ ﻭﻗﺎﻟﻲ ﺍﻃﻠﻌﻲ ﺑﺮﻩ ﻭﺩﻱ ﺁﺧﺮ ﻣﺮﻩ ﻫﺤﺬﺭﻙ ﺍﺑﻌﺪﻱ ﻋﻨﻲ ﺍﺣﺴﻦ ﻟﻚ ﻏﻮﺭﻱ ﻉ ﺍﻭﺿﺘﻚ ﺍﻧﺎ ﻣﻘﺪﺭﺗﺶ ﺍﺗﺤﺮﻙ ﻣﻦ ﺳﺨﺎﻓﻪ ﻭﻗﻠﻪ ﺫﻭﻕ ﺍﻟﻜﺎﺋﻦ ﺩﻩ ﺑﺼﺘﻠﻪ ﺑﻐﻀﺐ ﻭﻗﻠﺘﻠﻪ ﺗﺼﺪﻕ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﺍﻧﺖ ﺑﻨﻲ ﺁﺩﻡ ﻋﺪﻳﻢ ﺍﻟﺬﻭﻭﻕ ﺍﻧﺎ ﺍﺻﻼ ﻣﺶ ﻋﺎﻳﺰﻩ ﺍﻋﺮﻑ ﺇﻧﺴﺎﻥ ﺑﺎﺭﺩ ﺯﻳﻚ ﻟﻘﻴﺖ ﻣﻼﻣﺤﻪ ﺍﺗﻐﻴﺮﺕ ﻭﺣﺴﻴﺖ ﺍﻧﻪ ﻫﻴﺘﻬﻮﺭ ﺧﺮﺟﺖ ﺃﺟﺮﻱ ﻉ ﺍﻭﺿﺘﻲ ﻭﻗﻔﻠﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺭﺍﻳﺎ ﻗﻠﺒﻲ ﻛﺎﻥ ﺑﻴﺪﻕ ﺍﻭﻱ ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﺩﺍ ﺧﻮﻑ ﻭﻻ ﺳﺮﻋﻪ ﺍﺩﺭﻧﺎﻟﻴﻦ ﺗﺎﻧﻲ ﻳﻮﻡ ﻗﺮﺭﺕ ﺍﻧﺰﻝ ﺍﺩﻭﺭ ﻉ ﺷﻐﻞ ﻳﻨﺎﺳﺐ ﺷﻬﺎﺩﺗﻲ ﻭﺍﻟﻠﻲ ﻫﻴﻪ ﻣﺠﺮﺩ ﺩﺑﻠﻮﻡ ﺍﻧﺎ ﻓﻌﻼ ﺣﺎﻟﻴﺎ ﻣﺶ ﻣﺤﺘﺎﺟﻪ ﻟﻠﺸﻐﻞ ﺑﺲ ﻣﻜﻨﺘﺶ ﻋﺎﻳﺰﻩ ﺃﻟﻔﺖ ﺍﻟﻨﻈﺮ ﻟﻴﺎ ﺑﻘﻌﺪﺗﻲ ﻑ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﻛﻤﺎﻥ ﻛﻨﺖ ﻫﺘﺸﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﺰﻫﻖ ﻭﺍﻟﻤﻠﻞ ﻟﺤﺴﻦ ﺣﻈﻲ ﺍﻭ ﺳﻮﺀﻩ ﻟﻘﻴﺖ ﻣﺼﻨﻊ ﺗﻌﺒﺌﺔ ﻃﺎﻟﺐ ﻧﺎﺱ ﺍﻧﺎ ﺍﺗﻘﺪﻣﺖ ﻭﺍﺗﻘﺒﻠﺖ ﻛﺎﻥ ﺷﻐﻞ ﺑﺴﻴﻂ ﻭﻣﺮﻳﺢ ﺍﻟﺼﺮﺍﺣﻪ ﺍﺑﺘﺪﻳﺖ ﺷﻐﻞ ﻭﺣﺴﻴﺖ ﺑﺴﺘﻘﺮﺍﺭ ﺑﺲ ﺍﻧﺼﺪﻣﺖ ﻟﻤﺎ ﻟﻘﻴﺖ ﺭﺍﺋﻴﺴﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﻐﻞ يتبع
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ﺍﺑﺘﺪﻳﺖ ﺷﻐﻞ ﻛﻨﺖ ﻣﺒﺴﻮﻃﻪ ﺃﻭﻱ ﻷﻧﻲ ﺣﺴﻴﺖ ﺑﺎﻻﺳﺘﻘﺮﺍﺭ ﺃﺧﻴﺮﺍ ﻟﻜﻦ ﺍﺗﺼﺪﻣﺖ ﺃﻥ ﺭﺋﻴﺴﻲ ﻑ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﻛﺎﻥ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺟﺎﺭﻱ ﺍﻟﺒﺎﺭﺩ ﻋﺪﻳﻢ ﺍﻟﺬﻭﻕ ﺃﻭﻝ ﻣﺎ ﺷﺎﻓﻨﻲ ﺗﻨﺢ ﻭﺑﺼﻠﻲ ﺑﻐﻀﺐ ﺍﻧﺎ ﻛﻤﺎﻥ ﺍﺳﺘﻐﺮﺑﺖ ﻭﺑﺼﺘﻠﻪ ﺍﻭﻱ ﻗﺮﺏ ﻋﻠﻴﺎ ﻭﻗﺎﻟﻨﺎ ﻟﺒﻌﺾ ﻑ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺍﻧﺘﻲ ﺑﺘﻌﻤﻠﻲ ﺇﻳﻪ ﻫﻨﺎ ﺍﻧﺖ ﺑﺘﻌﻤﻞ ﺍﻳﻪ ﻫﻨﺎ ﺍﻧﺎ ﺭﺩﻳﺖ ﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﻌﺼﺒﻴﻪ ﺍﻧﺎ ﺷﻐﺎﻟﻪ ﻫﻨﺎ ﻟﺴﻪ ﺍﻭﻝ ﻳﻮﻡ ﻭﺣﻀﺮﺗﻚ ﺑﻘﻲ ﺑﺘﻌﻤﻞ ﺇﻳﻪ ﺭﺩ ﻋﻠﻴﺎ ﺑﺒﺮﻭﺩ ﻭﻗﺎﻟﻲ ﺍﻧﺎ ﺭﺋﻴﺴﻚ ﺑﺼﻠﻲ ﻣﻦ ﻓﻮﻕ ﻟﺘﺤﺖ ﺑﻘﺮﻑ ﻭﺳﺎﺑﻨﻲ ﻭﻣﺸﻲ ﺍﺑﺘﺪﻳﺖ ﺷﻐﻞ ﻟﻜﻦ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺭﺋﻴﺴﻲ ﻃﻠﻊ ﻋﻴﻨﻲ ﺑﻘﻲ ﻳﺨﻠﻴﻨﻲ ﺍﺷﻴﻞ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﻭﺍﺣﻤﻠﻪ ﻉ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺎﺕ ﺯﻱ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﺍﻟﻠﻲ ﻑ ﺍﻟﻤﺼﻨﻊ ﺍﻟﻜﻞ ﻛﺎﻥ ﻣﺴﺘﻐﺮﺏ ﻟﻜﻦ ﻣﺤﺪﺵ ﻋﻠﻖ ﺍﻧﺎ ﻛﻨﺖ ﻣﺘﻀﺎﻳﻘﻪ ﺍﻭﻱ ﺑﺲ ﻣﻴﻨﻔﻌﺶ ﺍﻋﺘﺮﺽ ﻣﻦ ﺍﻭﻟﻬﺎ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺧﻠﺼﺖ ﺷﻐﻞ ﻭﺭﻭﺣﺖ ﻛﻨﺖ ﻉ ﺍﻟﺴﻄﺢ ﻭﺭﺍﺣﻪ ﻉ ﺍﻭﺿﺘﻲ ﻟﻜﻦ ﻓﺠﺄﻩ ﻭﻗﻔﺖ ﻟﻤﺎ ﺳﻤﻌﺖ ﺻﻮﺕ ﻃﺎﻟﻊ ﻣﻦ ﺷﻘﻪ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻘﻔﻞ ﻉ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺍﺳﺘﻐﺮﺑﺖ ﻗﻠﺖ ﻳﻤﻜﻦ ﺳﺎﻳﺐ ﺍﻟﺘﻠﻔﺰﻳﻮﻥ ﺷﻐﺎﻝ ﻟﻜﻦ ﻛﺎﻥ ﻑ ﺻﻮﺕ ﻟﻮﺍﺣﺪﻩ ﺻﻮﺕ ﺍﻧﺎ ﺳﻤﻌﺘﻪ ﻗﺒﻞ ﻛﺪﻩ ﻗﺮﺑﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺣﻄﻴﺖ ﻭﺩﻧﻲ ﻋﻠﻴﻪ ﻋﺎﻳﺰﻩ ﺍﺗﺄﻛﺪ ﺩﻩ ﺻﻮﺕ ﺍﻟﺘﻠﻔﺰﻳﻮﻥ ﻭﻻ ﻑ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﻭﻣﺤﻤﻮﺩ ﺣﺎﺑﺴﻬﺎ ﺟﻮﻩ ﺭﻣﻴﺖ