رواية أمل الحياه الفصل الثامن و العشرون بقلم الكاتبه يارا عبد العزيز حصريه وجديده
رواية أمل الحياه الفصل الثامن و العشرون بقلم الكاتبه يارا عبد العزيز حصريه وجديده
تبعد كتفها عنه و اتكلمت بهمس و توتر
ه هلبس الهدوم بتاعت انبارح و هطلع الجناح اغير ريان عايزه اقوم ريان
كان تايه في عشقه ليها و مش سامعها اتكلم بهمس في وسط قبلا ته
حياة انا بعشقك اوي مش عايزاك تبعدي ثانيه واحده عني ممكن نروحلها بليل
بعدت عنه بصعوبه و خديت قميصه و لبسته بسرعه و خجل
مينفعش يحبيبى انا قولتلها هجيلك الصبح يلا بقى
قالت كلامها و خديت لبسها من على الارض و دخلت الحمام و هي بتهرب من نظراته ليها
بص لطيفها بضيق و خد علبه السجاير من الكومود و بدأ يشرب سېجاره و اتكلم پغضب
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
خلصوا و وصلوا المستشفى
دخلوا غرفه رندا و كانت ناديه قاعدة معاها
بصتلها ناديه و اتكلمت بدموع
حياة
بقلمي يارا عبدالعزيز
انا اسفه يبنتي انا عارفه اني كنت قاسيه معاكي و مفهمتكيش كويس مفهمتش انتي اد ايه نقيه و بريئه و واقفتك جنب بنتي أنا مستحيل انساها انا فعلا كنت صح لما قولتلها حياة الوحيده اللي هتقدر تساعدك
كملت و هي بتبصلها بدموع و ترجي
مش هتسبيها يحياة صح ابو س ايديك يحياة تخليكي جانبها انا عا جزه بسبب عمك و مش عارفه اعملها حاجه انا دلوقتي حسيت بيكي لما بنتي اتحطيت في اللي انتي كنتي فيه حسيت بفردوس و محمود الله يرحمه قدرت كل مره كان بيهد د ابني فيها انه لو مبعدش عنك هيم وته عرفت ان الضنى غالي اوي و ان محدش بيطيق يشوف ضنه في إذ ى و يحس انه مش قادر يعمله حاجه انا اسفه يبنتي و حقك عليا سامحني انا اتعلمت الدرس كويس اوي
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
رندا و حياة كانوا بيبصولها بدموع اما ريان فنظراته كانت جامده مفيهاش اي مشاعر
حياة راحت عندها و مسكت ايديها و اتكلمت باحترام
مرات عمي انتي زي ماما يمكن قسيتي عليا كتير بس خلاص اللي فات ما ت خلينا في دلوقتي و انا اوعدك اني انا و ريان هنفضل جنب رندا لحد اما تاخد حقها و لما تتجوز باذن الله انا هتكلم مع عمي و هقنعه ترجع
كملت بمرح انتي عارفه اني دلوعه عمي من زمان و انه بيجي عندي
و مش بيرفض اي طلب ليا حقه انا اصلا عليا اسلوب شحاته يخلي اي حد ميرفضليش طلب
ابتمست ناديه و خدتها في حضنها بحنان و فضلت تربط على ضهرها بحنان
حياة حضنتها بقوه و دموعها على خدها بصلها ريان و هو بيتأفف بضيق و مش مصدق اصلا و لا طايق ناديه
بعد حياة عنها و مسك ايديها و وقفها جانبه
و اتكلم و هو بيبص لرندا
اسمه ايه احمد بالكامل
رندا بهدوء احمد عبدالله السيد
هز راسه بهدوء و اتكلم بجدية قسيمه الجواز المز وره عايزاها و مټخافيش هجيبه
فتحت رندا شنطتها بامل و ادته القسيمه و اتكلمت بفرحه
شكرا
ريان ابتسملها بهدوء و جواه شعور انها مسؤوله منه حياة لاحظت نظراته لرندا اتجمعت الدموع في عينيها بغيره بس سرعان ما طردت الفكره من دماغها و خديت نفس عميق
و مسكت في ايديه اكتر لاحظ شديت ايديها لايديه بصلها بحب كبير و هي مكنتش قادره تشيل نظرته لرندا من دماغها حسيت بغصه في قلبها بس حاولت تهدي نفسها
فاقت على صوت