رواية أمل حياه الفصل الثاني بقلم يارا عبد العزيز حصريه وجديده
رواية أمل حياه الفصل الثاني بقلم يارا عبد العزيز حصريه وجديده
ابن عمي
كريم بصلها پخوف و اتكلم بهدوء الله يبارك فيكي عقبالك
ابتسمت بسخريه و اتكلمت في نفسها عقبالي ما
انا خلاص انكتب عليا اعيش
حسيت انها مقهوره هي عارفه انها غلطت بس ليه هي تدفع التمن لوحدها ما هو كمان غلط ليه يتجوز و يعيش مبسوط
بصيت لروان اللي كانت بتبصلها و بتب
روان حياه تعالي معايا اوضتي عايزكي ممكن
كريم پخوف من انهم يبقوا لوحدوهم عايزاها في ايه انتي مينفعش تقومي يا روان عشان الناس
روان ببأبتسامه عادي يا كريم هيقولوا راحت تظبط الميكب و لا الطرحه يلا يحياه
حياه مشيت معاها و هي مغيبه عايزه تفضل في حاله اللاوعي كدا عشان متفوقش على الواقع الم..ؤلم اللي حطيت نفسها فيه بسبب حبها و غبائها و قله ايمانها واللي هي عارفه نهايته بالنسبالها هتكون ايه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
دخلت مع روان اوضتها روان مديت ايديها و مسحت دموعها و اتكلمت بترجي انا و الله لو كان عندي مجرد شك كدا انه بيحبك مكنتش عمري وافقت عليه و كنت انا اللي هنسحب بهدوء و كمان احنا لسه صغيرين و اكيد انتي هتقابلي حد كويس تحبيه و هو كمان يكون بيحبك و تعيشوا مع بعض مبسوطين
قالت كلامها و حضڼ..ت حياه ارجوكي يحياه متزعليش مني انا اسفه و الله حياه انا مليش صاحبه غيرك انا من ساعه ما رجعت من السفر و انا معرفش غيرك و مش عايزة نخسر بعض ارجوكي متزعليش مني و سامحيني
حياه كانت معلقه ايديها في الهوا نفسها
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
حياه بحزن لا
روان و هي بتطلع من حض..نها و بتتكلم بفرحه ربنا يعوضك يحياه بزوج احسن من مليون كريم يلا خلينا نخرج بقى
بصتلها حياه و ابتسمت پألم... و خرجت معاها راحت وقفت جنب فردوس و اتكلمت بارهاق
ماما هو ابيه محمود فين
فردوس واقف تحت مع عمك بيستقبلوا المعازيم
حياه طب رني عليه قوليله يجي يروحني
فردوس پخوف مالك يحياه في ايه
حياه بهدوء مفيش يا ماما بس دايخه شويه و عايزة انام لو سمحتي رني على أبيه محمود خليه يجي يروحني و يرجع
فردوس ماشي
في اليوم التالي
تجاهلتها و جت تمشي روان وقفتها
روان بصوت عالي نسبيا حياه انتي رايحه فين
حياه و هي لسه واقفه في مكانها و ماسكه كتف شنطتها بأيديها الاتنين هروح
روان باستغراب تروحي !!! استني كريم جاي ياخدنا زي كل يوم
حياه مكنتش عايزه تركب مع كريم لانها كل اما بتشوفه بتفتكر اللي حصل و بتحس انها كارهه نفسها و حياتها و پتكره تشوفه مع روان
اد ايه يقلبي انت بشع اد ايه بتتعلق بناس اذوك حتى بعد كل اللي عامله فينا لسه بتغير عليه و بتحبه
عايزه