خرجت من الجامعه
خرجت من الجامعه
السرير بفستان الفرح وحرفيا شكلي مفزع جدا! الفستان مليان ډم! والسرير كمان كل حاجة ډم! وكان مكتوب فوق الصورة
الجريه الغامضة و القټل مجهول مصرع شابة يوم زفافها!
كان مكتوب تفاصيل الحاډثة دي.. اللي المفروض اكون ان بعد الفرح اهلي جولي يوم الصباحية عشان يتفاجئه بأن تحت العمارة ف عربيات شرطه كتير وإسعاف! الشرطة منعتها تدخل بس مي وخالاتي طلعو بالعافية بعد ما قالو بنتي فوق ف الدور التالت! ولما طلعو شافوا المنظر اللي صدمهم!
ممكن بقى تفهمني انت مين جبت الجريدة دي ازاي ان مش قادرة لو مقولتش انت مين و ايه حكايتك بظبظ!
مش هقدر اقولك ان مين! كل اللي اقدر اقوله ليكي انك خدي بالك من نفسك وماتأمنيش لخطيبك حسين! حسين مش زي ما انتي فاكره حسين ده شيطان وش من العالم بتاعك اصلا! ولا ان من العالم بتاعك ان جايلك مخصوص عشان اقولك الكلمتين دول.. مجيتي ليكي هتكلفني كتير اوي! انتي مش هتشوفيني تاني..
ملك العالم الخفي العظيم أصلي لك.. ادعوك بالحضور
فضل يردد الكلام ده كتير عشان بعدها باب التويلت يتفتح مره وحده وپعنف! بعدها شوفت مكنش حسين خالص كان شيطان طالع من التويلت
لابس نفس لبس حسين لكن وشه سد اوي! أول ما شفت منظره مقدرتش اتكلم ولا انطق بجملة واحدة! رجلي ثبتت ع الارض وبعدها ماحستش بنفسي غير وانا بقع من طولي!..
فتحت عيني لقيت نفسى