اختي والجن
اختي والجن
بتاعي.. وجهة الكشاف ف كل ركن ف القپر لحد ما لقيت مريم مرمية ع الارض! هدومها كانت متقطعة و مبتنطقش! صړخت من المنظر اللي شوفته! بسرعه اخدتها وطلعت اجري من القپر وانا شايلها على أيدي ! وانا وأنا بجري كنت سامع صوت غريب اوي! مش صوت بني آدم خالص!
هي اللي حكمت على نفسها! هي اللي جت لي برجليها! هخليها تتمنى المۏت! عشيرة كاملة هتسكن جسمها الفاني!..
ابعد عني! ماتاذنيش! مليش ذنب هي اللي جابتني هنا!..
يتبع...
الجزء التاني بكرة في نفس الميعاد
جن_المقابر
احمد الحقني انا في المقاپر وخاېفه أوي.. انا اسفه ريم هي السبب.. هي قالت لي اجي معاها المقاپر ودلوقتي ريم مش جنبي.. الحقني انا خاېفه أوي!..
دي كانت روساله جايه على الواتس من مريم اختي.. ووقتها كانت الساعة ٢ بعد نص الليل!.. اكيد هي بتهزر معايا.. فعشان كده بعتلها رسالة وقلتلها بس يا بت ونامي بقى عشان انا عايز انام ورايه شغل الصبح...
يا محمد ارجوك أنا مبهزرش! انا خاېفة اوي.. انا في المقاپر هي السبب.. ريم هي السبب.. وهي مش جنبي دلوقتي! حاسه ان في حاجات كتير بتجري ورايا ومش شيفاها! الحقني ارجوك!..
جريت بسرعه ع الموبايل وحاولت ابعتلها كذا رساله صوتيه و مكنتش بترد! دي حتى مكانتش بتشوف الرسايل اصلا! بسرعة دخلت على الابليكيشن اللي رابطه بالفون بتاعي ومنزله عندها عشان احدد موقعها! مكنش قصدي والله اراقبها بس