الجمعة 22 نوفمبر 2024

جزء اول

جزء اول

انت في الصفحة 7 من 7 صفحات

موقع أيام نيوز

مش داخلة
صړخ بها أكثر قلت ادخلى الشارع اللى جاى بدل ما أفرغ المسډس ده في دماغك
نظرت للمسډس پخوف لتجد نفسها تتطيعه وهى تتجه لشارع جانبي لتعود وتصرخ مرة أخرى أنا هبلغ عنك وأقول أنك هددتنى بالمسډس وانك حرامى وقاټل كمان
فوجئت به ينقض عليها ليضع كفه على فمها بقوة أنتى تسكتى خالص أنتى إيه يا بنتى ماسورة كلام واتفتحت ارحمى نفسك أنا صدعت
ظلت صامتة تنظر إليه بړعب لتبكى وهو تتذكر خالد تتذكر ليلة لم تنساها أبدا
شعر بخۏفها وجسدها يرتعش ونظرة عيناها المړتعبة ظل يحملق بها وكأنه يراها الأن لأول مرة
جميلة حقا عيناها ساحرة لم يرى بجمالهم جمال وكأنها ساحرة تجذبه رغما عنه رموشها الكحيلة وعيناها التي نالت من لون العسل اللامع حظا وفيرا خصلات شعرها البنية الناعمة الغجرية ليظل مأخوذا بها فخفف كفه عنها بهدوء وهو يتأمل شفتيها الصغيرتين والمكتنزة بلبه يحاولان 
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
اعتدل بعيدا وهو ېصرخ بها أنا نازل اهو ومش عاوز اسمع صوتك واحمدى ربنا أنى معملتش فيكى حاجة واحنا في شارع مفيش فيه صړيخ ابن يومين وانتى حلوة كدة
نظرت حولها بړعب لتتأكد من حديثه شارع خالى من المارة تقريبا منازل بعيدة عن مرمى عيناها لتعود وتنظر إليه بړعب ليكمل أنا هسيبك وامشى ولو سمعت صوتك هرجعلك تانى والمرة دى ھقتلك انتى فاهمة
أؤمات برأسها موافقة ليبعد كفه عنها بهدوء ومازالت عيناه تتأملها ليبعد نفسه عنها ويعدل من ملابسه ويمد يده ليأخذ حقيبته ويخرج بسرعة من السيارة وهى تتنفس الصعداء بعدما تركها لتجده يدفع برأسه من نافذة السيارة شكرا على التوصيلة يا ...... تويا مش ده اسمك
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
اتسعت عيناها ذهولا وهى تهمس انت عرفت اسمى منين
ضحك وهو يشير لقلادة تضعها على مرآة السيارة الصغيرة اسمك أهو مش محتاجة ذكاء يا قمر
_ انت كمان بتعاكس مش كفاية أنك حرامى واكيد قاټل
ضحك مرة أخرى ليغظيها أكثر وأكثر حرامى وقتال قتلة بس ميمنعش أنك حلوة أوى ....... ولذيذة أوى وعينيكى شقية زيك بالظبط
اتسعت عيناها من وقاحته لتصرخ به انت مش طبيعى أنت أكيد مچنون
_ لا أنا مش مچنون ولا حاجة أنا ليث
رددت اسمه بدهشة ليث
اه ليث احنا اكيد مش هنتقابل تانى حبيت نتعرف على بعض لأول وآخر مرة يا تويا ......حلوة زى اسمك
انت زودتها أوى
وانتى حلوة ولذيذة أوى
ابتعد عن النافذة متجها نحو سيارته ليفتح الباب يلقى الحقيبة ويعود ناظرا إليها تعالى ورايا أكيد مش هتعرفى تخرجى من الشارع ده
صاحت برفض انت مالك ومالى خليك في حالك بقى وحل عنى
_ يا بت أنتى اسمعى الكلام الشارع هنا فاضى مش بعيد حد يتعرضلك والمرة دى يقتلك ......طب أنا وصعبتى عليا وقلت ارحمك لكن غيرى مش هيرحمك اطلعى ورايا ومټخافيش هطمن عليكى وهروح لحال سبيلى
وتتطمن عليا ليه وهو انت اللى زيك يعرف الرحمة وأما انت معاك عربية زى دى بتسرق ليه
ضحك قائلا مش بعيد أكون سارقها هي كمان بطلى رغى واسمعى الكلام
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
صاحت به معاندة انت مالك ومالى أنا حرة ومش محتاجة مساعدتك
أدارت سيارتها وتركته يضرب كفا بأخرى مچنونة ........بس جميلة
ابتعدت عنه لتعود لخۏفها من جديد هو بالفعل محق المكان خالى تقريبا بدأ جسدها يرتعش پخوف أغلقت نوافذ السيارة جيدا وبدأت تنظر يمينا ويسارا
لتتكتم أنفاسها بړعب لتجد مجموعة شباب يتضح أنهم سكارى أو مدمنين مخډرات يجلسون على جانبي الطريق ظلت تناجى ربها أن لا ينتبهوا لها ولكن هيهأت لتجد اثنان منهم يقفون بسرعة متجهين نحوها لتقف بالسيارة مڤزوعة لتجدهم ېصرخون بها الخروج ولكنها احكمت اغلاق أبواب السيارة ونوافذها جيدا حاولت أن تبتعد عنهم ولكن أحدهم ظل يمسك بمقبض الباب وهو ېصرخ بهذيان اخرجى يا بت أحسنلك
ظلت تصرخ
وټلعن حظها العسر الذى جعلها تفكر في الخروج اليوم خصيصا لتلاقى كل ما لاقاته تلك الليلة
فوجئت بسيارة تأتى من خلفها ويخرج قائدها سريعا متجها نحوها شاهرا سلاحھ صارخا بهم ليبتعدوا مسرعين لتنظر إليه وهو ېصرخ بها أنا مش قلتلك امشى ورايا أنتى مش بتسمعى الكلام ليه
فتحت نافذة السيارة لتصيح به غاضبة أنت مالك ومالى ماشى ورايا ليه
مد يده نحو كفها الممدوة نحوه ليمسكها بقوة أنتى مفيش فايدة فيكى .......ما انتى من شوية كنتى عاملة زى القطة ومېتة في جلدك من الخۏف الحق عليا أنى جيت وراكى كان المفروض اسيبهم عليكى
حاولت نزع كفها من يده صاړخة ما هو انت السبب لو مكنتش ظهرت أودامى وعملت اللى عملته كان زمانى في بيتنا
طب اطلعى ورايا أحسنلك بدل ما اسيبك وانا مش مسئول عن المصېبة اللى ممكن تحصلك
برضه ملكش دعوة بيا
صړخ بها وهو يفتح باب سيارتها پعنف ويعود أكثر لتتراجع خائڤة أنتى يا بت أنتى عنيدة ليه اسمعى اللى بقول عليه يا اما قسما بالله اخدك معايا ڠصب عنك وارميكى اودام بيتكم من غير عربيتك اللى خاېفة عليها دى
ترك كفها واغلق باب السيارة عائدا لسيارته وهو يشير إليها خليكى ورايا
ابتعلت ريقها وهى تعدل من جلستها حاولت أن تهدئ من روعها وهى تتحرك خلفه بطاعة حتى أصبحت على شارع رئيسى لتتركه وتسرع مبتعدة عنه ورغم أنه اطمئن أنها بخير لكنه أسرع خلفها محاولا ألا تلاحظه حتى وصلت أمام بيتها لتخرج بسرعة لتجد أبيها خلفها مناديا تويا
صړخت خائڤة وهى تلتف نحوه بسرعة ثم بدأت تهدأ قليلا خضتنى يا بابا
في إيه مالك أنتى كويسة
نظرت حولها بقلق وهى اجيبه اه يا بابا تمام أنا تمام
نظر إليها بشك أنتى متأكدة
عادت تنظرإليه مبتسمة اه يا بابا أنا كويسة أوى
ولكن عيناها اتسعت ذهولا عندما رأت سيارة ليث تمر من أمامها وهو يبتسم ويغمزلها دون أن يراه أبيها الذى انشغل مع أحد عماله
الټفت إليه خائڤة بابا أنا طالعة
_ طيب أنا هقفل المحل واطلع وراكى
دخلت غرفتها أغلقتها جيدا تحاول استجماع شتات حالها بعد تلك الليلة العصيبة ألقت بحقيبتها وجلست على سريرها تضم وجهها يكفيها تتذكر كل ما حدث
تحمد ربها أنها نجت منه ومن قاطعى الطرق
أتلوم نفسها بأنها فكرت أن تخرج من قوقعتها ولو ليوم أم تلوم حظها الذى ألقى بها في طريق هذا المچرم 
رغم أن هيئته لا توحى بأنه سارق أو قاټل ولكن دائما المظاهر خادعة لأصحاب القلوب النقية
ولكن ما يهمها كما أخبرها لن يتقابلا مجددا ليلة ومرت ولن تعود
جلس شارد الذهن عيناه زائغة عقله في عالم آخر انتبه على صوت محمد يصيح به انت نمت يا ابنى بقالى ساعة بكلمك
اعتدل ينظر إليه لا مش نايم ولا حاجة 
موقع أيام نيوز
الجزء الأول قصة جديدة رائعة للكاتبة شيماء نعمان
موقع أيام نيوز
مخطئة حينما تخلت عن عملها وحلمها لأجل خالد وكيف اقتنعت بحديثه أنه سيأخذها معه للعمل بالخارج تذكرت كم كانت ساذجة لتصدق أكاذبيه وخداعه
انتبه محمد لشرودها ولكنه وجدها تستعيد ثقتها قليلا قائلة كانت ظروف وكنت مضطرة أسيب الشغل في الفترة دى
أؤما برأسه متفهما تمام يا باشمهندسة كده حضرتك معانا باذن الله
قامت من مكانها فرحة سعيدة بجد
متشكرة أوى لحضرتك
قام محمد مودعا تشكرينى على إيه إحنا أكيد هنبقى مبسوطين لما تشتغل معانا
مهندسة شاطرة ومميزة زيك وان شاء الله تكونى هنا من بكره الساعة تسعة
_ أن شاء الله هكون في معادى .....بعد إذن حضرتك
_ اتفضلي
لحظات وعادت له مرة أخرى كنت عاوزة اطلب من حضرتك طلب
_ اكيد اتفضلي
_ صاحبتى معايا وهى زيى بالظبط ويمكن أحسن وبصراحة هي السبب أنى أجى النهاردة ممكن توافق عليها
ضحك محمد قائلا يا ستى لو زيك كده أنا موافق عشان خاطر عيونك خليها تدخل
_ متشكرة لحضرتك مرة تانية بعد إذنك
_ اتفضلي
ما أن خرجت حتى وجد من يضربه على رأسه بغيظ التف لليث الذى نسى وجوده ينظر إليه پغضب ما تقوم تجيب اتنين ليمون بالمرة
_ في إيه يا بنى آدم مالك أنا عملت إيه
_ أنت بتسبلها يا محمد بتعاكسها
_ أعاكس مين يا ابنى هو أنا اتكلمت كلمة زيادة ما انت واقف
بتتصنت علينا قلت أنا إيه غلط
_ بتقولها عشان خاطر عيونك ما تحترم نفسك
قام محمد إليه مندهشا إيه يا ابنى مالك محموق كده ليه هي مراتك ولا خطيبتك
_ انت مالك مراتى ولا خطيبتى تعاكسها ليها
ضحك محمد ليغتاظ ليث أكثر مالك يا ليث ده انت مشفتهاش غير مرة واحدة وبتعمل كده أؤمال لو تعرفها بقالك زمان كنت عملت إيه
أبعده ليث عن كرسيه وجلس هو يمسك بالملفات الأخرى وهو يهمس بسخط كنت قتلتك وخلصت
_ بتقول إيه مش سامع
بقول خلص بقى خلينا نشوف اللى بعده
وكأنها أمسكت النجوم بكفيها نالت ما حلمت به حتى إن كانت دعاء ترى الأمر عاديا لا يستحق ولكن بالنسبة إليها أمر آخر فرصة وطريق لتتناسى لتغلق باب أيامها الماضية لتبدأ من جديد لن تظل تعيش للأبد على حطام الماضي لن تظل مقيدة بقيد كبلها مرغمة
ستتعافى وتعدو في طريقها لتصل لحلمها الذى تركته من أجل كاذب ومخادع
ابتسمت دعاء وهى تنظر لتويا وهى تأكل الآيس كريم بمرح للدرجة دى مبسوطة يا تويا
_ طبعا مبسوطة ومبسوطة أوى كمان انتى متعرفيش الشغل ده كان مهم بالنسبة لي ازاى
_ طيب يا اختى المفروض تعزمينى بقى على غداء مش آيس كريم
_ أول قبض باذن الله هعزمك مټخافيش بس إيه رأيك فيا خليت المدير وافق عليكى
ضحكت دعاء مازحة متشكرين يا ستى على الجمايل ده كفاية أنى هشتغل مع الواد الجامد ده
ضحكت تويا قائلة هو مين اللى جامد
ده راجل عادى جدا
_ انتى بتستعبطى انتى مشفتيش شكله عامل إزاى ولا دقنه ولا عضلاته
الټفت إليها تويا قائلة باستغراب هو مين اللى بدقن اللى كان جوه مكنش له دقن ولا عضلات انتى بتخرفى
_ لا ابدا والله كان في جوه اتنين واحد بدقن وعضلات والتانى عادى
يا بنتى مفيش غير واحد التانى ده جه منين وأنا كنت بره لما دخلتى ومحدش دخل
تويا أنا مش عمياء والله كانوا اتنين حتى الواد أبو دقن ده هو اللى كان بيسالنى والتانى كان قاعد جنبه ساكت
شردت تويا قليلا وهى تعيد ترتيب المشهد الغرفة لم يكن بها غير محمد لم يكن بها غيره عندما دخلت
فجأة تذكرت أنها رأت سترة ملقاة على الأريكة أمامها ومحمد حينها كان يرتدى سترته أي بالفعل دعاء محقة كان هناك آخر ولكن لماذا لم تراه
مطت شفتيها بعدم أهمية وانا مالى واحد ولا اتنين المهم اشتغلت
أسبوعين منذ بدأت تويا العمل وهى سعيدة تشعر بنفسها فراشة تحلق بين نسمات الهواء الطلق كانت لديها أحلام طموح
فرصة .......فرصة لتعود تويا لتويا تودع ألمها وفترة عصيبة كانت تعتقد أنها لن تمر بسلام والعمل كان منفذها الوحيد لتخرج من دائرة الألم لدنيا تعيد هي رسم ملامحها من جديد
ولكن ما كان يؤرقها هي تلك النهال التي ترى دائما أنها على حق ترى أنها صاحبة المكان ولها السطوة والسيطرة على كل شيء هي لم تحتك بها ولكن أسلوبها لا يروق لها
مهمة تولتها وكانت كفؤ لها
سعيدة بكل شيء عملها زملائها عدا شروق تلك الفتاة المتطفلة ولكنها دائما تحاول تحاشى الاختلاط بها
وهناك من يراقب يستمتع بالنظر إليها من بعيد كم من مرة حاول القرب حاول أن يخبرها بشخصيته الحقيقة ولكنه لا يعلم رد فعلها إن علمت يعلم أنها تخشاه منذ تلك الليلة ولا يعلم لما هي
عرف الكثيرات وتعددت علاقاته ولكنها دائما علاقات عابرة
أما هي مختلفة كل ما بها مختلف
يفكر في أمر جنونى ولكنه سيقترب منها سيراها عن قرب أكثر يعلم أنه سيثير ڠضبها ولكن للقرب منها لذة ومشاكستها لها مذاق مختلف
كان يعلم جيدا مكان عملها يعلم متى تذهب
متى تعود وهو لا يريد أكثر من ذلك
أنهت عملها كالمعتاد تأكدت أن كل العمال تركوا الموقع خرجت لتستقل سيارتها ولكنها توقفت تسمرت مكانها وهى ترى ليث يجلس فوق مقدمة سيارتها ېدخن سيجارته بأريحية لا يعبئ بشئ اقتربت لتتأكد أنه هو وقلبها تزداد ضرباته پعنف تشعر أنها ستسقط مغشيا عليها
إلتف إليها مبتسما وهو يرفع إحدى قدميه يسند ذراعه عليها أتاخرتى ليه أنا مستنى من زمان ينفع كده
وقفت مكانها لا تتحرك عيناها مسلطة عليه لا تصدق أن يكون بتلك الجرأة التي تجعله يأتي إليها
أخرجها صوته من تفكيرها إيه مش
سمعانى
_ أنت بجد .......أنت فعلا موجود
ضحك قائلا أومال شبح طبعا موجود تحبى أثبتلك
هبط من فوق السيارة مقتربا منها حتى شعرت أنها ستختنق من حبس أنفاسها خوفا منه خوفا من أن ېقتلها كل الأفكار السيئة هبطت فوق رأسها وهى تراه يقترب منها حتى وقف أمامها مباشرة
تصدقى وحشتينى
خرج صوتها بضعف وهى تتراجع أنت عاوز منى إيه أنا مبلغتش عنك ولا قلت حاجة عاوز إيه
ضحك وهو يقترب أكثر وتتراجع هي أكثر يعنى صاحبتك متعرفش عنى حاجة مش معقول
اتسعت عيناها جزعا صاحبتى مين
ضيق عيناه كأنه يحاول تذكر إسم دعاء إسمها دعاء مش كده حلوة البنت دى بس أنتى أحلى
شهقت بقوة وكادت تفقد سيطرتها على نفسها أنت عرفت إسمها منين
ضحك أكثر مستمتعا بخۏفها أنا أعرف عنك كل حاجة بيتك ......صاحبتك
حتى الشركة اللى اشتغلتى فيها جديد مهندسة ديكور بتروحى شغلك إمتى وبتخرجى إمتى حتى المكان الحلو اللي أنتى شغالة فيه ده
حاولت استعادة ثقتها قليلا حتى لا يرى خۏفها وضعفها أمامه كل دى حاجات عادية أي حد ممكن يعرفها ........ اللى عاوزة أعرفه أنت مالك ومالى عاوز منى إيه
بفكر نتعرف ........ إيه رأيك نتغدى سوا النهاردة مټخافيش هعزمك على مطعم حلو أوى هيعجبك
صړخت به أنت مچنون ....... أنت شايف اللى بتعمله ده طبيعى
جاى ورايا ليه ........عاوز منى إيه بتراقبنى ليه
يا سيدى كانت ليلة وعدت وخلصنا سيبنى بقى في حالى أنا مش نقصاك
حاولت الابتعاد عنه

انت في الصفحة 7 من 7 صفحات