تهمتي اللعينه مريم رمضان
تهمتي اللعينه مريم رمضان
متهم پقتل أمه وانت بكل برود رحت شهت ضده سدد له لكنه اخر پغضب شديد حقي انا بقي فين وانا بشوف امي بټموت واخويا محپوس واختي بتتعالج نفسيا والراجل الواحد الي حسيت معاه بالراحه والأمان بقي في المستشفى بسببك كل دي بسببك وهحاسبك علي كل دي واحد واحد
صاح عبد العزيز پغضب وهو يمسح بعض الذي نزفها من أنفه قلتلك مش هقتلهم في دكتور بره لو جر ليهم حاجه هينقذهم انا محتاج بس دمهم هو الي هيفتح وهيخرج المتحف غير كدا خدام المتحف مش هيفتحوه والقصر هيتهد فوق نفوخنا افهم بقي
في رجل أبيه واخر فى قدم الدجال حتي يضمن عدم هروبهم
وهو يقول باعلي صوته القوات تتقدم
دخل كثير من الرجال صفوف تلو الآخر حتي صاح محمد في حسين أخيه فك منه وبعدين شيلها واجري باقسي سرعا خارج المكان مفهوم
انها كلامه وهو يحمل رهف علي يديه بعد أن فك تلك الحبال اللعينه ويقول للعساكرو الضباط الواقفون أمامه
عبد العزيز والدجال دي عرفتو تخرجوهم تمام معرفتوش سبوهم وهنا ھيموت
ثم صاح لو الباب دي اتقفل كلنا ھنموت ثم نظر الي الساعه وهو يقول قدمنا اربع دقائق بس وبعدها المكان هيتهد بلي فيه
جري جميع من بالمكان جميعهم يحاول الوصول الي الباب قبل أن يقفل عليهم حتي ..
تابع
انتظروا البارت الاخير بليل أن شاء الله
تهمتي اللعينه
مريم رمضان
الجزء الحادي عشر والاخير
صاح محمد يلا شلوهم وجرو حالا جري جميع من بالمكان خوفا من أن يقفل عليهم حتي صاح حسين وهو كان بالمقدمه اجرو بسرعه الباب قرب يتقفل
فرحو العساكر بهذه الخبر فكان حملهم كالجبل في ثقله وكان المكان لا يرد أن يرحلوا عنه نظر لبعضهم ثم قامو برميه علي الارض بقول حتي لا يستطيعو الخروج وراءهم
واخيرا خرج الرجال بسلام قبل أن يقفل المكان وبتحرق بكل ما فيه. نظر محمد الي رهف التي لا حوله ولها ولا قوه ويقول كل الأمر مشيت علي خير اهدي انا معاكي انتي بخير حاول بكلامته يجعلها تهداء ولاكن زاد هذا الأمر سواء حتي نظره له رهف پخوف وهي تبتعد عن واكنها لدغت بحيا
حملها محمد ثانيه وهو ينظر الي القصر بحزن شديد فضلت تجمع كل دي وفي الاخر راح زي الريشه في الهواء من غير أهل أو حد يترحم عليك ربنا يحاسبك علي كل الۏجع الي سببته ليا ولاخواتي ثم نظر إلي ما علي يده وهو يقول وعلي المسكينه الي هي واهلها كانو هيروحو بسبب اعمالك
نظرت له بحزن وهي تقول محمد انا عايزها معايا مش تخلي ربنا يخدها مني
امسك يدي أخته وهو يحاول ان يرضي الطرفين حتي وصل إلي عربة الاسعاف وهو يضع رهف بهدوء علي السرير ويسري معها وهو منه حتي ركب وهو وأخته عربة الاسعاف واخيرا تذكره أخاه الذي ما زال يجلس في صډمه صاح وهو يقولحسين تركب حالا وتجي ورايه انا مصدقك ومنه كمان هتصدقك يلا تعالي بسرعه
وقف حسين بفرح وهو ينفض ثيابه من أثر التراب هاجي وراك بالعربيه حالا
حين انتهاءه من جملته سارت السياره بسرعه عليه خوفا علي هذه الفتاه التي تنازع المۏت داخل السياره
واخيرا بعد خمسه وعشرون دقيقه. وقفت