كنت سهران مع صحابي وقت ما مراتي
كنت سهران مع صحابي وقت ما مراتي
الكلام ده وقومت علي طول انا وصحابي ركبنا العربيه واحنا في الطريق كنت عمال اتصل عليها بس كان بيديني مغلق
اتصلت علي هبه اختها علي طول وعرفتها علشان هي أقرب مني للبيت واول ما وصلنا البيت كان في عربيه إسعاف وقفه تحت البيت ولما طلعت الشقه كان في ضابط ومعاه عساكر موجودين والمسعف بتاع عربيه الإسعاف
وكانت هبه اختها موجوده بس كانت مڼهاره من العياط ولما سألتها في ايه لقتها بتقول البقاء لله
يتبع
الجزء الثالث والأخير
كنت في حاله صدممه ومڼهار من كلام هبه اختها لما قالتلي البقاء لله في سمر مراتي
ولما سألت الضابط اللي كان موجود عن اللي حصل بالضبط ردت عليا ام زياد وقالتلي
اني بعد ما انا سبتها ونزلت راحت قعدت معاها علشان تطمن عليها ومره واحده وهي قاعده معاها سمر بدأت انها تصرخ وتتالم ولما ام زياد سألتها هي مالها
واول ما ام زياد عرفت بالكلام ده اتصلت علي طول علي الإسعاف بس للاسف قبل ما الإسعاف توصل كانت فارقه الحياه واتصلت علي الشرطه
الضابط اللي كان موجود عرفني علي نفسه وعرفت منه انه يبقي اخو ام زياد جارتنا
وقالي انه هيساعدني ويخلص الاجراءت علي طول وده بعد ما عرف من الجيران انها
وبعد يوم طويل من التعب والجري من هنا لي هنا سواء ان كانت مستشفي او المدافن وبعد كده اخد العزاء رجعت شقتي وانا مش متخيل ان سمر مش فيها
دخلت وقعدت علي الانتريه وانا مش مصدق اللي انا فيه ازاي سمر تفكر وافتكرت شريط ذكرياتي معاها
كنت انا وهبه اتجوزنا وحياتنا كانت ماشيه عادي لغايه من كام يوم ابتدي شخص مجهول يبعت لي رسايل ان هبه پتخوني مع جلال صاحبي ابتديت ان اشك فيها وتصرفاتها كانت متغيره بس مش عارف امسك عليها حاجه
وفي يوم وانا في الشغل الشخص ده اتصل عليا وقالي انها موجوده مع جلال في شقه مفروشه وبعتلي العنوان بتاع الشقه نزلت علي طول من مكتبي وركبت العربيه
كنت قاعد ومش عارف اتصرف ازاي او اعمل ايه وبدأت ألوم علي نفسي كنت عمال ابص علي هبه واقولها كان لازم اعرف من الاول ان اللي يهون عليه أقرب الناس ليه يهون عليه أي حد
وبدأت افتكر الخطه القذره بتاعتنا اللي عملناها في سمر
وبنصيب سمر من المراث عملت لنفسها وثيقه تأمين بمبلغ كبير جدا
في الوقت ده كان عندي مصنع غزل صغير وكان نفسي اكبره ولما طلبت من سمر فلوس رفضت بحجه ان فلوسها آمنت بها علي نفسها وان الفلوس التانيه بتاعه اختها
بعدها طلبت