الروايه كاملة للكاتبة يارا عبد العزيز مكتملة لجميع فصول الرواية... ( للعشق حدود )
الروايه كاملة للكاتبة يارا عبد العزيز مكتملة لجميع فصول الرواية... ( للعشق حدود )
هاااا هيكون مين معايا يعني ما انتي عارفة ان دياب عند المحروسة الجديدة
سحر بشك اصلك اتأخرتي على ما فتحتي يعني و دي مش عوايدك
هاجر پخوف عادي عشان نمت متأخر بس هو انتي جاية ليه فيه حاجه
سحر امممممم جيت اصحيكي عشان تحضري معانا الفطار عشان لاقيتك اتأخرتي و بعدين هدومك اللي انتي لابسها دي لابسها لمين جوزك مش معاكي
بقلمي يارا عبدالعزيز
سحر كانت لسه هتتكلم بس قاطعها قميص دياب اللي شافته واقع على الارض وطيت على الأرض و مسكته بصيت لهاجر اللي كانت بتبصلها پخوف شديد و توتر و هي بتزيح شعرها ورا ودنها
سحر بسخرية و انا برضوا بقول هاجر وشها منور كدا ليه اللي يشوفها انبارح ميشوفهاش دلوقتي اتاريكي نايمة طول الليل
رواية للعشق حدود الفصل الرابع بقلم يارا عبد العزيز حصريه وجديده
سحر بصت لدياب و بيبصلها ببرود بغيظ شديد
دياب بثقة و هو مين حبيب القلب بقى يا مرات ابويا ما هو انا جوزها ايه عندك اعتراض
سحر بغيظ انت بتعمل ايه هنااا هو مش المفروض ان انبارح كان ليلة فرحك على غزل يعني المفروض دلوقتي تكون معاها مش مع الارض البور.... اللي ....
اخرسييييي اياكي تهيني.... مراتي تاني انتي فاهمة و انا حر انام هنا او اي مكان تاني انا اعمل اللي انا عايزاه مش انتي اللي هتمشيني و دا اخر تحذير ليكي مراتي خط احمر بعد كدا هنسى انك مرات ابويا
سحر بصيت لهاجر و هي بتحاول تضايقها طلعت صوتها پخوف من دياب بس كان اهم حاجه عندها تضايق هاجر
دياب بص لهاجر اللي بدأت دموعها تظهر في عينيها و رجع بص لسحر پغضب
الاتنين جيتي عشان تنادي لهاجر صح هاجر شوية و نازلة اتفضلي بقى و خدي الباب وراكي يلا
سحر تمام يا دياب انا هوريك
خرجت سحر بغيظ من دياب دياب بص لهاجر و اتكلم بحنية و حب
هاجر پخوف و هي بتبعد عن دياب انت لازم تخرج دلوقتي انا خاېفة اي حد من جدك أو ابوك يشوفك هتحصل مصېبة.... يلا انا هروح اجبلك غيار غير و امشي
كانت لسه هتمشي بس دياب اتكلم بهمس ممكن متضايقيش بجد و مټخافيش اوي كدا انا معاكي
بقلمي يارا عبدالعزيز
هاجر كانت لسه هتتكلم بس وقفت پصدمة و خوف لما سمعت سحر و هي بتقول بصوت عالي جدا و هي قاصدة تسمع كل الموجودين في القصر
خرجوا كلهم من اوضهم و الستات خرجوا من المطبخ پخوف دخل نبيل اوضة دياب من غير حتى ما يخبط بعد