الجزء الثاني من رواية ولاء يحيى
يساعدهم.... لكن وبعد وقت قدروا يرجعوا كل حاجه زي ما كانت... بنفوذهم وفلوسهم قدروا يمحو اي كلام او خبر اتكتب عنهم .. وانا استسلمت وسافرت وسيبتهم... بس خليت عماد يمسك المستشفى بكل قوه... ومنعهم يدخلوا في الإدارة... ودا الشيء الوحيد اللي قدرت اعملوا وتحكم فيه... ... لحد ما فكرو في فكره تانية...
وساعتها ناديه سمعتهم بصدف .. ووقتها عرفنا أن أليف عايش
كمال جريت بناديه على المستشفى... ومدحت كان وصل اسكندرية ...سيبتها معاها ورحت لمحمود وسلوي مكاتبهم... لقيتهم يتخانقوا
فلاش_بك
كمال يفتح الباب پغضب... ومحمود وسلوي يبصوا ليه وتفاجأه انه وقف قدامهم
يدخل كمال پغضب انا جي اعرض عليكم عرض... انتم عاوزين المستشفى... خدوها واديني اخويه
محمود يبرق عينه اخوك
كمال پغضب وزعيق ايوه اخويه.... اليف اخويه... تكتبوا باسمك... وتظهروا لناس.. وتعترف بيه والكل يعرف انه ابنك ....وبعدها تتنزل عن الوصاية عنه ليا... وانا هكتب لك الأسهم كلها... بس بعدها تنساني انا واخواتي...
كمال باستهزاء كنت متأكد انك هتوافق... هستناك الصباح تخلص الإجراءات كلها
بك
كمال ورحنا خلصنا الإجراءات.... وبعدها اخدت أليف... وناديه ومدحت وسافرنا بره البلد..... ماكنش ممكن نعيش في بلد بتحمي الظلم وتنظر الظالم... لحد ما ربنا انتقم منهم ...وخد حقنا
حكمت ازاي
وأليف سمعهم. محمود بعد ما كتبت ليه انا وناديه الأسهم واخدنا اليف... طمع ورفض يكتب لسلوي حاجه من الأسهم وبقت المستشفى كلها تحت ايده ودا جننها طبعا ...بس هي كانت عارفه نقطة ضعفه...ويكمل باستهزاء الستات فبعتت ليه واحدة اشتغلت عنده سكرتيره وفضلت تلعب عليه لحد ما عمل علاقه معاها وبقيت تحط له مخډرات في اي حاجه بيشربها أو بياكلها ... لحد ما بقى مدمن وتحت سيطرتهم... فمضى على عقد بيع كل الأسهم لي سلوي ... وبعدها رمته في مصحه الأمراض العقلية... وماټ هناك
كمال بعد مۏت محمود بكام سنه ...ماهي وسلوي حصل بينهم خلف على إدارة المستشفى.... سيف كان خرج من السچن وحب ينتقم منهم..و كان بيراقبهم وقتها سلوي كانت متجوزه في السر من حتت عيال كالعادة سيف اكتشف أن الواد اللي سلوي متجوزها على علاقه... بماهي.. وأن ماهي اللي مسلطه عليها علشان تاخد الأسهم من سلوي... فمره وماهي عنده في شقته ... سيف بعت لسلوي أن جوزها بېخونها... فرحت بسرعه لشقه ... وأول ما دخلت لقيته مع واحده... ومن غير ما تعرف مين هي الواحده اللي معاه ضربتهم پالنار وقټلتهم