الجزء الثاني من رواية ولاء يحيى
...و سيف كان مبلغ البوليس... اللي وصل بعد ما قټلتهم وقبض عليها... بس لما عرفت انها قټلت ماهي اټجننت... ونقلوها مستشفى الأمراض العقلية... وماټت هناك... بعد مۏتها مدحت كان ورثها الوحيد .. فصمم يرجع لينا حقنا وكتب كل الأسهم لينا .. ورفض يأخذ منهم حاجه... ورفضنا كلنا نعيش في مصر بعد الڤضيحة.. عينت مدير للمستشفى في اسكندرية وعماد مسك الإدارة في مستشفى القاهرة .. و بعد ما سافرنا بسنتين خالتي جوزها ټوفي.. وجيت عاشت معنا هي وعمران ولما توفت فضل عمران واليف عايشين معايا... لحد ما خلصوا دراستهم ورجعوا... وانا رجعت وراهم ويبص لحكمت بحب رجعت علشان ترجع ليا روحي وحياتي
حكمت وكمال بصو لبعض بحب...
بقلم_ولاءيحيي
ونكمل في الحلقه الاخيره أن شاء الله
اليتيمتان
بقلم_ولاءيحيي
البارت العشرين والأخير
كمال بص لحكمت بحب وشوق والكل بيبص عليهم بفرحه... عمران غمز لندا علشان يقوموا ويسيبهم لوحدهم فابتسمت
ندا تقوم تقف جمب فاطمة تعالى يا تيتا نروح الاوضه التانيه علشان ترتاحي..
يقوم عمران يمسك ايد فاطمة ويمشي معاها هو وندا .. و عمال يشاور لأليف. وهو مش فاهم .. وندا عمله تغمز لأميرة وهي مش فاهمه...
فاطمة بضحك متتعبوش نفسكم.. مش هيفهموكم سيبهم كمال يطردهم دلوقتي
عمران وندا يضحكوا وخرجوا مع فاطمه
كمال قام قعد جمب حكمت بشوق وحب... ومسك أيدها واتنهد ولسه هيتكلم حكمت شاورت ليه بعينها.. فبص وراه.. لقى أليف وأميرة الاتنين حطين ايدهم على خدهم ويتفرجوا عليهم بابتسامة كبيرة فضحك ورجع ظهروا لورا وبصلهم
أليف بسرعة ااانا... انا اللي اخدت كارت التعريف من الأمن وقفلت الباب
أميرة بغيظ بس دي كانت فكرتي انا اصلا من الأول
كمال بضحك هو الكارت مع مين دلوقتي
أليف يطلع الكارت بفرحه اهو معايا انا
كمال اخده منه برافو عليكم بجد فكره حلوه...
كمال بابتسامة بصراحه كده انا محتار مش عارف مين فيكم يبقى مساعد ويدخل معايا العملية بكرا... لازم واحد بس اللي يدخل
الاتنين نطو من مكانهم واقفين اااااانا
كمال بابتسامة ما انا مش عارف مين فيكم أسرع
الاتنين اااااانا أسرع
كمال وقف طيب اللي هيقفل الباب دلوقتي أسرع هو اللي هيدخل معايا العملية
أليف انا اللي سابقتك
أميرة بغيظ لا انا اللي سابقتك وخرجت قبلك
أليف بغيظ طيب احنا نسأل كمال
أميرة ماشي نسالوا
يحاولوا الاتنين يفتحوا الباب يلقوه مقفول... يبصو لبعض
أليف باستغراب الباب