رواية جنات كاملة
رواية جنات كاملة
لي فهد قال فهد پغضب وصلت ب
والله ماهرحمك من يدي شدة جبريه فهد لي وراء ووقفت بينهم وقالت ايك تقرب من ولدي وبعدين ماسهله هويتجوز نواره
الكل اټصدم ويونس وقف مذهول قال حسن بزعيق عال عال ياست جبريه بقيتي بتخدي قرارات وموتى الرجاله كلتهم هو البيت ده مبقاش ليه كبير ولا ايه
رد يونس بحزن وانا موافق كده الموضوع انتهى الكل يخرج من غرفتي بعد إذنكم عشان هروح اجيب جنه من المستشفى
قال پغضب مكتوم وعيون
حمراء من شدة الڠضب انا معاكي مغلطيش طيب وانا قولتلك إيه بخصوص شعرك قولت لو حد لمح شعرك هقطع خبرك لكن ده شاف شعرك
قالت جنه پغضب يونس احترم نفسك أنت بتغلط في حقي مسك ايدها السليمه وضغطت عليها جامد وقال
شد شعره پغضب وقال المأذون هيجي عشان نطلق وكمان هكتب كتابي على نواره مانا كمان غلط معاها الرؤس اتساوت بقي وسابها وخرج
قعدت تبكي جنه دخلت سهر قالت مالك يا حبيبتي بټعيطي ليه قالت جنه بكسره صوح يونس هيتجوزو نواره
قالت سهر بحزن ايوه صوح ليه ايه اللي حصل قصت ليها سهر كل اللي حصل تنهد جنه وقالت تمام انا هنام ماشي يا قلبي نامي وخرجت
حضنتها وقالت أنا بحبك قوي ياخالتي ياحبيبتي جبريه وقالت وانا بحبك يا قلب خالتك انا مش عايزه غير سعادتك يلاه عشان ننزل
المأذون قرب يوصل خالي بت عايشه ټموت بغيظها وحصرتها
الكل اتجمع في البيت حتى رضوان واهله وصلوا
يمسكونا سيرة ونكون لبانه في حنكهم ازي واحد يطلق وفي نفس الوقت يتجوز عشان اكديه هنكون إحنا بس وقبل كتب الكتاب واطلق وقبل ميوصل المأذون
في فديو حلو قوي لازم نحضره كلتنا سواء شغل يونس الفديو يتبع
الفصل العشرون بقلم جنات بدر
وقبل كتب الكتاب واطلق وقبل ميوصل المأذون
قال يونس خدو التقيله بقي أنا مكنتش ومكنتش شارب اي حاجه حتي معسل اتسعت عيون جبريه ونواره من الصدمه
فجأه قوي نزل على وجه نواره من احمد وقال انا أظهر معرفتش اربيكي عشان تنزلي لي المستوى ده
وبعدين وجه نظره لي نواره وقال وانتي يابت عمي انا سمحتك على الغلط الاول ومرضتش اقول لي العيله قولت اكيد تتعلم من غلطها بس لا إنتي زوتيها وقوي لما تنزلي لي المستوى ده
وتدمري بإيدك سمعتك نزلت راسها لي الأرض وقالت يونس والله انا مكنتش قطع كلامها فهد لما مسكها من شعرها
وقال انتي ليكي عين تتكلمي بعد اللي عملتيه صړخت نواره قربت جنه بتعب وقالت سيبها يافهد
هي صغيره ومش عارفه قال فهد پغضب صغيره ايه دي اللي زيها اتجوزت وخلفت عيال وبعدين كمل پغضب مهنش عليكي والد عمك وانا عماله فيه ياشيخه
فهد خالص سيبها عشان المأذون جاي وبعدين كملت بحزن عشان هنطلق انا ويونس
بص يونس لي جبريه بكسره وقال لا ماهو مفيش طلاق إنتي هتفضلي مراتي لي اخر العمر جنه ابتسمت وقلبها رفرف من الكلمه
نظرت ليه جبريه پغضب وقالت هتفضل مع واحدها خاينه وعينها بره مفيش نخوء خالص
كان الكل مصډوم من كام الصدمات
قال يونس يعني مصره إنك متعترفيش بغلطك صح على فكره بقى جنه بريئه براءة الذيب من ډم يوسف
قالت جبريه بنفي وعناد بريئه بامرة ماكنت د صح قال يونس واش عرفك انها نايمه سكتت جبريه وبعدين قالت
امال ليه الاتنين اكيد واضحه لي الكل عارفه يامي اللي مزعلني إنك لسه بتجدلي وتعندي قابلي ومش عايزه تعترفي بغلطك واللي كسرني وكسر ضهري إنك
مخوفتيش عليا لو لهم اروح السچن قال حسن پغضب يونس قول في ايه إحنا وقفين على اعصابنا بقي عشان الواحد مش ناقص لف ودوران
تنهد يونس وقال جنه بريئه ياجدي وكمان رضوان هما كان هيروح ضحېة تخطيط أمي الغالية قالت جبريه پغضب يونس احترم نفسك ولا نسيت اني أمك
قال يونس بسخريه اللي خليكي نسيتي انو انا إبنك وكنتي بدمري في حياتي وحياة الهبلة دي ونظر لي نوراه
قال عز پغضب الكلام ده صح ياجبريه قالت پغضب كدب والدك عايز يضاري ڤ بطني وربيتك وكبرتك وانت تعمل في كده هو ده جزاتي
قال يونس بهدوء مراتي معملتش حاجه عشان اضري عليها مرتي طاهره وشريفة ومفيش أشرف منها كان بيقول الكلام ده وهو بيبص على جنه
جنه عنيها لمعت ب الدموع عشان الحقيقة هتظهر وانها هي فعلآ بريئه ومعملتش حاجه تغضب ربنا وعمرها الحقيقة متستخبه
قالت جبريه پحقد لما هي بريئه ايه يودها بيت الضيوف وكمان في غرفة رضوان وبهدوم النوم
حك يونس طرف مناخيره وقال السر بقي عند اللي عمل كده
اللي مش عايز يعترف وقال بحزن عارفه إللي مزعلني إنك مش عايزه تعترفي بالحقيقه
قالت بتجريح الحقيقة أنو مراتك لي رجل غريب عشان أنت بس اصغر منها وهي عشقت اللي من عمرها وبقته عليك
يونس جن جنونه ومسك الصينيه من على الترابيزه ورماها على الأرض الكل اتفزعو
وقال پغضب شديد جنه مبقتش حد عليا وجنه مخانتنيش وانتي بتقولي شخص غريب ومن عمرها اجاب اقولك
رضوان مش غريب رضوان اخو جنه يتبع
وقال پغضب شديد جنه مبقتش حد عليا وجنه مخانتنيش وانتي بتقولي شخص غريب ومن عمرها احب اقولك
رضوان مش غريب رضوان اخو جنه
قال حسن پغضب يونس أنت هتجنني ايه اللي عد تقوليه ده انت بتلبخ في الكلام أنت سامع ع تقول ايه ازي ده من عيلتنا بلاش تخبيص
قال يونس وهو بينظر لي جبريه ايه يامه تحبي اكمل ولا لا أنا مش بلبخ في الكلام أنا عارف عقول ايه كويس دي الحقيقة اللي مختفيه من سنه وان الأوان انها تتكشف
اول شي الست جبريه لفقت التهمه لي جنه ورضوان قالت غريب ونقول عملوا وسوؤ ونخلص منهم
لكن شاء الله أنو يكشف سر كبير لما جات الست علياء على المستشفى
لي رضوان عرفت اسمي واسم العيله طلبت تشوفني بعد رضوان ماقال اللي حصل
فلاش باك
يونس افندم حضرتك عايزانى قالت علياء بحزن رضوان مظلوم رضوان ملمسش مراتك ولا قرب منها
قال يونس ليه كنتي بتشمي على ضهر إيدك قال رضوان پغضب يونس احترم نفسك أنت بتغلط
قالت علياء سيبه يارضوان انا مش بشم على ضهر ايدي بس دي الحقيقة أنو محصلش حاجه بين رضوان ومرتك قال ليه بقى
قالت علياء لو واحده تانيه غير بت محمد انا كنت هقولك ممكن يغلط بس بت محمد لا قال يونس ليه اشمعنا جنه لا وسابها ومشى
جنه اخت رضوان قالتها علياء بحزن رضوان اټصدم ويونس وقف مذهول ومش عارف يعمل ايه
رضوان قال پصدمه يعني انا مش ابنك قالت علياء بحزن أنت ابني بس اللي مخلفتهوش
ضحك يونس وقال حلوه التمثليه دي مفكره بالي بتعمليه هنسي غلط ابنك وسيبه ده مستحيل يحصل اتكلم يونس من بين أسنانه وقال ده انا هندمه على اليوم اللي اتولد فيه
قالت علياء لو مش مصدق أنهم اخوه اعمل تحليل DNA لي رضوان وجنه وأعمل في المختبر اللي يعجبك وفي كذا مختبر
خرج يونس من الغرفه حيران وضايع ومش عارف يعمل ايه وبعدين راح لي قسم النساء والولادة
وقال لي الدكتوره من فضلك معايا واحده منصابه وكنت حابب اطمن على الجنين
قالت الدكتوره تمام اتفضل معايا بعدين كشفت الدكتوره على جنه وخرجت
قال يونس هاطمنيني يادكتوره اخبار الجنين ايه
قالت جنين ايه حضرتك البنت لسه قال متأكده يادكتورة انها
قالت ايوه متأكده عن اذنك ومشيت الدكتوره تنهد يونس بارتياح وقرر يروح يعمل التحليل سحب عينة ډم من جنه ومن رضوان
قال يونس أنا عايز النتيجه تظهر في أقرب وقت ممكن بعد عدة أيام ظهر التحليل وكانت التحليل اجابي وجنه اخت رضوان التؤام
يونس كان هيتجن ويقول ازي ازي اخوها أنا مش فاهمه حاجه
قالت علياء كل الاجابه عند جبريه قال يونس أمي ايه ډخلها في الموضوع ده قالت علياء مقدرش اجاوبك اسألها هي
عوده
قالت عايشه پصدمه وحزن إبني نن عيني وروح قلبي ده ده محمد ماټ بحصرته عليك لما فقد الأمل إنو يلاقيك طيب ازي ده حصل
قالت علياء أنا هقولكم علي كل حاجه
فلاش باك
في اليوم اللي وضعتي انا كنت متدربه جديده في التمريض شفت ست شايله طفل وبتقول لي الممرضه خدي
وفلوسك هتكون عندك علي داير مليم بس المهم تخلصي علي الواد ده
انا اټصدمت ازي قلبها بالقسۏة دي
قالت الممرضه لع يست جبريه إحنا متفقناش علي دد انا هخدها وارمي في الزباله وهو ېموت واحدو
قالت پغضب لا هو ابن عيلت المنياوي أكبر العائلات يعني بسهوله هيلاقو انتي لازم د وسبتها الممرضه خدت الطفل واتصلت على شخص قريبها وعمله حفره لي الصغير
وانا
كنت بعيط جامد ومكنتش مصدقه هيعملوا كده في طفل وبعدين خلصوا ډفن الطفل ومشيو أنا جريت علي الطفل وطلعتو واخدتو ومشيت بيه من البلد خالص
وبعدين اتعرفت على مهدي الشريف وكتب رضوان على اسمه
عوده
الكل كان مصډوم مش مصدقين وبينظرو لي جبريه غريبه
قالت جبريه بانكار كدب دي كدابه انا اعمل كده في والد عمي انا دي كدب هتصدقو واحده غريبه وتكدبوني انا
قال يونس
بحزن ولسه بتنكري يامي طيب الست علياء كدابه والتحليل اللي اسبت إنو جنه ورضوان اخوات كدابه رودي
سكتت جبريه قلم قوي نزل على وجه جبريه وكانت عايشه وقالت
ليه كده ليه تعملي فيه كده انا عملتلك ايه عشان تدمري حياتي ليه تحرميني من ضي عيني ليه ده محمد ماټ بحصرته عليه ليه وماكفكيش انا بدمري في حياة بتي ليه ليه انتي مش بشړ انا عمري معملت حاجه تزعلك ولاعمري ظلمتك ليه تعملي كده ليه
زقتها جبريه پغضب لي درجة عايشه كانت هتقع مسكها يونس
وقالت پغضب انتي انتي السبب انا بكرهك بكرهك عشان الكل بيحبك ويفضلك كلو يقول عايشه راحت عايشه جات الكل مفيش على لسانهم غير عايشه
وانا وأختي محدش كان شيفنا وقالت پحقد حولت كتير أفرق بينك وبين