الخميس 26 ديسمبر 2024

اكتشفت

اكتشفت

انت في الصفحة 2 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز


جتلي فكرة وانا بوزع الشغل في احد المحافظات من كتر الشك اني انزل اعمل تحليل واعرف نفسي انا بخلف والا لا
وفعلا نزلت علي دكتور وسألته قالي اعمل تحليل وفوت علينا بكرة خد النتيجه
قولت للدكتور انا عشن ارجع هنا تاني لازمني اسبوعين بس ممكن حضرتك ترسلي النتيجه عالواتس قالي اوك
وبعد يومين صحيت من النوم علي رساله من الدكتور بنتيجه التحاليل الا ډمرت جبهتي كأني في كابوس. 

 وصلتني رساله من الدكتور بنتيجة التحاليل التي اثبتت لي اني عقيم
كانت صدمة بالنسبة لي جعلتني افقد النطق بالكلام لمدة ساعات وانا حائر في أفكاري من خيانتها لي
وخرجت عالشغل بدون ما احكي معاها في اي شئ
وقررت اني مش هكلمها في الموضوع ده ولا هفتح معاها اي حوار عنه لحين ما اتأكد من خيانتها مع ان التقرير للتحاليل كان كافي لإثبات ذلك
بس انا كل هدفي اعرف من العاشق
وكام لازم اعرف سر الرساله الا وصلتني منها بالغلط وحزفتها فورا كان لازم اعرف مين المقصود الا بسببة تنتظر خروجي من البيت وتاتي به
لحد ما جه في يوم كان لي صديقة لي فالشغل وحسب ترتيب وتغيير المندوبين أصبحت هي من يرافقني فالشغل الداخلي داخل المدينه مندوبه توزيع معي
كنا بنخرج نوزع مع بعض الادويه عالصيدليات
وهي لاحظت عليا ديمنا السكوت والانشغال بأفكار
لا يعلم بها الا الله
قعدت تحكيلي عن حياتها وانا اسمع بدون رد
لحد ما قالت لي انا حاسه انك كاتم شئ
وبعد هروبي منها كتير عرفت تستدرجني للفضفضة معاها
وفعلا حسيت اني مرتاح معاها فالكلام من الرغم انها في عمر ١٨ صغيرة ولا سبق لها الزواج
ولما حكتلها عن كلشء حصل من بدايه الجواز لحد الان
طلبت مني اني اتفائل ولازم اعمل تحاليل تاني وتالت
واترك الشك من دماغي
وللأسف عملت اكتر من تحليل ونفس النتيجة
قؤلتها بصي انتي طبيعي تدافعي عنها لأنها انثي متلك بس انا مش بقصر معاها ولا في علاقه جنسيه ولا في حياة زوجيه
قالتلي لا مش قصه دفاع بس انا بقدم الخير اولا
بس اذا معك إثبات التحاليل تقدر تطلقها
وتريح دماغك
قؤلتها الطلاق مش مزعلني بس انا لازم اعرف العشيق
وحتي فكرت اشغل البرنامج تبع التجسس عندي للأسف مش نفع لان لازم باسورد
قالتي تمام
خلينا مع الوقت يمكن نوصل لحل
ورجعت البيت انا عادي وكنت بتعامل عادي جدا
معاها حتي فةلعلقه جنسه كنت متواصل معاها بدون شك وهي كمان كانت لا تظهر عليها أي ملامح تغيير
وده الا كان مجنني
لأنها لو پتخوني عالاقل كنت هحس بتغيير مشاعرها معي أو شئ
بس كانت عاديه ومرحه جداا وده كان سبب في تشتت أفكاري
وكنت عادي بتعامل طبيعي في يومي وشغلي بس من الداخل بتقطع
وفي يوم خارج من باب شقتي بعد الفجر للشغل
وجدت زوج جارتنا داخل شقته صبحت عليه لقيته بيقؤلي ايه ياعم مالك من فترة مش
 

انت في الصفحة 2 من 4 صفحات