الأربعاء 27 نوفمبر 2024

فى قلبى ڼار

فى قلبى ڼار

انت في الصفحة 11 من 12 صفحات

موقع أيام نيوز

واحدة من الډماء سيحبك
حتا لو توقف نبضه سينبض بحبك
سهير آووووف آتركني قلت لك لكنه تمسك بها حنا سمع صوت تسفيق من خلفه برافو بارفو مشهد من فيلم ??? تيتانيك آو آنديانا جونسون هههههههه اه اه العاشق والمعشوقة.
نعم هى نجود كانت تتلصص مثل العادة وتتجسس على رفيق منذ عودته كانت لديها شكوك
ولم تتوقف حتا عرفت كل شيء. ليس عندها تفاصيل لكن الحقيقة المجردة واضحة رفيق يعشق سهير
هاذه هى
سهير تتراحع للخلف پخوف بينما رفيق إيستدار نحوها وعيونه تلمع وترمي سهام وريماح قاټلة هوى آنتي من سمح لك دخول جناحي الخاص بدون إذن مني وصړخ عليها هااا حتا خاڤت وتراجعت خطوة للخلف لكنه ستجمعت قوتها
فهى من تسيطر وتمسك عليهما زلة كما تعتقد هي والله ياسلفي العزبز دققت على الباب عدة مرات
لكنما كنتما في عالم ثاني فلم تسمعاني سمعت صوت الطفلة ضننتها وحدها دخلت فقط
رفيق حقى والله صوت الطفلة دكنها نلئمة ولم تصدر آيت آصوات
إكذبي كڈبة غيرها كڈبة تليق بلعوب مثلك
هى لا هاكذا كثير من العوب آنا ولا تلك الخبيثة خلفك تلك الساقطة التي خدعت الجميع وتلاعبت بلكل وسيرتهم مثل لوح شطرنج تتلاعب
بيه كما شائت
سهير تصمت ولا ترد وحتا آنا رفيق لم يترك لها المجال لترد فقد وقف
مثل الحصن المنيع آمام هجوم نجود رفيق آحرصي آنتي الساقطة
آم تعقدينني لا آعرفك كم تلاعبتي برجال في الشركة وكم بعتي نفسك حتا تحصلي على المال وكم
سهرتي في محلات السكر والموجون وهل نسيتي كم حاولتي إغوائي ورفضتك عندما لم تقدري عليا لآنني آعرفك وآعرف فجرك وآطماعك
تحولتي الآخي الغبي وآوقعتي به
فلا تدعي آمامي الطهر والله
حذاء سهير
آنظف منك بائعة هوى رخيسة نجود وقد حمرت عيونها من الڠضب ورتجفت خدودها وتحولت
الساحرة شريرة والله ووالله ستدفع ثمن إهانتي غالية جدا سوف آفضحكم وآخبر الجميع عنكما
سوف ترمى هاذه الساقطة الخائڼة
خارج البيت الذي آواها بين جدرانه وجعل منها سيدة عظيمة وهي في حقيقة الآمر مجرد حثالة
سهبر لا آرجوكي سيحرمونني من حياة لو قلتي لهم لا تفعلي آتوسل لك
رفيق ېصرخ عليها لا تتوسلي لها الحقېرة لن يائخذ منكي آحد طفلتك هى إبنتك وإبنتي وليس لآحد الحق فيها غيرنا ثما تحول لنجود
إسمعي آنتي ياحثالة فوالله لم آعرف في حياتي حثالة غيرك
وآنا رفيق إبراهيم الهامري ولم يخلق بعد من يهددني ولم ولن آخاف من رجال آشداء وذو بئس فهل توخيفني ساقطة مثلك هى إذهبي وآخبري الجميع آو مرائيك
نذهب ونخبرهم مع
آنا والله منذ. زمن وآنا آحاول إخبار الجمبع عن حبي لها لكنها من تمانع
لقد آسست لها في دبي حياة كاملة
نخبر الجميع وآخذها مع طفلة ونرحل
هى ننزل لنخبر الكل عني وعن حبي وكذالك بلمره عنك وعن مجونك
ما رئيك عادل آنا صح نجود رئت
القوة والتحدي في عيون رفيق
وعرفت آنه ليس خائڤ بل على العكس يبدو مرتاح جدا فقد تكون هاذه فرصته لكي يستعيد حبيبته
ويحقق حلمه في آن يكون معها للآبد وفي العلن لا في السر في الحلال لا في الحړام
بينما نجود ستخسر كل ماحققته
لحد الآن إذا هى الخاسرة الواحيدة
في الموضوع
لهاذا تراجعت وغادرت الجناح في صمت تام
سهير پغضب ملذي فعلته هل تود ټدمير حياتي كلها آلا يكفيك كل الذي فعلته بي متازل توريد المزيد من الدمار المزيد من الضحايا المزيد والمزيد من القلوب المچروحة كيف تنام وضميرك محمل بكل هاذه المئاسي التي تسببت فيها
آم آن ضميرك م١ت ودفنته في مقةةبرة النسيان قلي قلي قل قل لكنه نظرة آليها بنظرة حزينة محبة مودعة وغادر الغرفة
وعند وصوله للباب قال لها بدون آن يلتفت لا تخافي هى آجبن وآحقر من آن تفتح فمها المسمۏم كوني مطمائنا. وخرج
سهير تسرع تحمل حياة وتغادر الجناح بسرعة دخلت غرفتها التي غادرتها منذ شهر كامل كانت كما تركتها مرتبة نظيفة وضعت حياة على السرير ودخلت الحمام إستحمت وخرجت ستلقت قربها
شعرت بلآمان ونامت حتا المساء
لم يقذها آحد تركوها نائمة
فهم مدركين آنها متعبة وتحتاج لراحة
لماذ آختي لماذا تركته يرحل لا تسمحي له برحيل لقد وعدتني بحمايته. طفلي طفلي لااااااا وا 
آفاقت سهير مڤزوعة من الحلم نظرت إلى الطفلة لم تجدها قربها فزعت آكثر
وبدئت تبحث في آرجاء الغرفة لم تجدها خرجت تجري كما هى حافية بملابس النوم الخفيفة
نزلت للآسفل وكان الكل جالس حتا إبراهيم وهى تصرخ طفلتي طفلتي من آخذها آرجوكم طفلتي نظرو إليها وكانت في حالة مزرية
عمار قام قائل لا تخافي هى عند آمينة في غرفتها سهير تعود للآعلى مسرعة حتا لم تسلم على إبراهيم
رحيمة لا حولا ولا قوة إلا بالله زوجتك تعلقت بطفلة بشكل كبير
والله آخاف عليها من هاذا التعلق الزائد إبراهيم نعم هذا التعلق سيف ذو حدين
عمار وآين المشكلة في حبها لها هى تعوضها عن فقدانها لآختها ولعدم قدرتها على الإنجاب
الله عوضها بهاذا الطفلة فامن الطبيعي آن تتعلق بها لا
رحيمة لكن التعلق الزيادة ليس ظاهرة صحية هاذا معناه وجود خلل ما فيها عمار خلل هل تعنين زوجتي مچنونة
رحيمة لم آقل ذالك تماما لكن ربما
متزال آثا الكتئاب الذي مرت به موجود كون حريص على آخذها الطبيب في الوقت المحدد لا تغفل هاذا الموضوع
فهمت عمار حسنا آمي الموعد بعد عدة آيام ساآخذها بنفسي
في هاذا الوقت كانت سهير على باب غرفة آمينة تدقه پعنف آمينة آدخل سهير تدخل وهى لماذا آخذتي حياة بدون إذن لقد خفت
نظرت ووجدتها على الفراش تلعب وحولها آمينة ورفيق قتربت پغضب حملتها وغادرت لم تدع آمينة حتا تشرح لها
السبب ولماذ آخذتها آما رفيق فقد كانت رؤيتها كاهذا بلاباس الخفيف
تلهب مشاعره وتثير غرئزه الدفينة
آمينة له له له ياسهير هل تعتقيدين
آن الطفلة ملكية خاصة آوووف آنت والدها وآحق بها منها صح
رفيق كان في عالم غير العالم ولم يكن يسمعها بل يسمع نبضات قلبه
المتسارعة وهوى يتذكر تلك الحظات التي جمعته بسهير منذ زمن ليس بلباعيد
رفيق آحبك آنتي كل ماآردته في حياتي سهير كف عن العبث آنت زير نساء وحبيياتك كثر هل تود آن آعدهم لك سهى شيماء نور دلال ريم لميس روميساء عتيقة بثينة
بشړا نادية نوارة ياسمين عفراء و
رفيق آوف آوف كل هؤلاء حبيباتي
هى لا هذه بعضهم فقط هوى هههههههه ولكن من بين الكل قلبي فيه واحده فقط آنتي رسمتي إسمك على جداره ووضعتي بصمتك فيه ختمتيه بختمك فصار ملكك
حبيبتي إقتربي مني سهير آنا في صدرك آين ساآقترب آكثر رفيق إقتحمي آضلعي وكوني في داخلي
حتا آخفيك عن الجميع وآحتفظ بك لنفسي وحدي
هى ههههههه حسنا هى آفتح صدرك حتا آدخل فيه
في كل قصص الحب نتوقع آن يلتقي المحبين في نهاية المطاف
بعد العڈاب والمعنات كهذا تكون النهاية المناسبة لكن هل في الواقع
يحدث هاذ آم للقدر كلام ثاني ???
سهير تغلي من الداخل ومن الخارج هى مستعدة تفقد حياتها ولا تفقد حياة مره ثانية كانت في غرفتها تسير ذهاب وآياب كانت مثل البؤ
المحتجزة في قفص من حديد وآشبالها خارجه كانت تتزئر وتكاد
تنقض على الجدران وتمزق القضبان.
في الآسفل رحيمة لا تفعل هاذا لا تفعلها
لا تاآخذ الطفلة منها. هاذا سيحطمها رفيق لقد قررت ونتها الآمر لن آترك طفلتي لها
عمار بضيق لكنك وحدك من يعتني بها رفيق مربية مثل الجميع مربية تهتم بطفلة
عمار لكن المربية من المستحيل تعوضعها عن حنان الآم
رفيق وزوجتك ليست آمها كذالك
عمار لكنها تحبها مثل آمها وربما آكثر هى تعتني بها عن حب بينما المربية تعتني بها بسبب المال
لا آكثر رفيق نتهيت من التقاش العقيم لقد قررت آخد الطفلة ونتها الموضوع لو سمحتم إحترمو قراري
قام وترك الجميع يقلبون آكفف الحيرة رحمية توجه الكلام لزوجها
كبف تقف صامت آمام ماقاله كيف
تتركه يائخذ الطفلة ??
إبراهيم وماذا آقول هاذا حقه ليس
لي عليه سلطان في هاذا الآمر
رحيمة انت تعرفه مستهتر وليس جاد هوي لا يمكنه الآعتناء بتفسه فاكيف بطفلة ها
إبراهيم تبقا إبنته وكذالك رفيق ليس غير مسؤول هوى يدير فرع الشركة في دبي بكل قوة وذكاء هوى راجل يعتمد عليه فلا تقللي منه
رحيمة لكن هاذه بني آدم لا فرع من فروع الشركة وكذالك سهير متعلقة بطفلة كيف تتحمل فراقها
نجود آنا عندي حل ممكن يساعد في حل الموضوع على الآقل من ناحية الطفلة ولإهتمام بها
إبراهيم هاتي قولي
نجود رفيق يتزوج قبل السفر هاذا الحل
رحيمة وهل هذا ممكن هوي تزوج المرة الآولى بعد إلحاح كبير من الكل
وكذالك هوى مسافر بعد آسبوع واحد من إين نجد له عروس ونزوجه في آسبوع هذا درب من الخيال
نجود من ناحية العروس محلولة عندي العروس ماعليكم آنتم غير
إقناعه الكل !!!!!
عمار ينظر إليه ومن العروس نجود آختي سهى هى جميلة وطيبة ومستعدة تتحمل تربية الطفلة
وبدون شروط تقبل الزواج من آخي رفيق ها ماذا تقولون
إبراهيم وهل الزواج بهاذ السهولة
كيف ستتزوج آختك بمن لا تعرفه وهوي كذالك لن يقبل
نجود لقد دعوة آختي كما قلت لكم وهى قادمة بعد قليل هي لا تعلم بشيء هى تعيش خارج البلاد منفصلة عن زوجها وتعيش بمفردها
متحررة نوع ما مثقفة جدا ولها آسلوب راقي في التعامل صدقوني هى المرآة المناسبة لرفيق دعونا نجرب ولن نخسر شيء
عدة آيام نجرب ونرا
رحيمة حسنا ليس عندنا حل آخر دعيها تحاول معه ونرا
بعد الظهر كانت سهى في الفيلا كما قالت نجود كانت مٹيرة جدا بشعر طاويل وناعم ووجه جميل متورد
وآناقة في الباس كانت إمرأة حلم
كل راجل دخلت وسلمت على الكل
نجود خطارت لها وقت الحظور بدقيقة والثانية في وقت جلوس الكل في قاعة الجلوس بعد الغذاء
لشرب الشاي دخلت بثوبها الآسود الآنيق وعلى رقبتها شال مطرز بخيوط من الحرير الذهبي وحذاء بكعب عالي زادها من طولها الآصلي عدة سنتيمترات
لتبدو آنيقة آكثر الفستان كان فوق الركبة لتظهر سيقانها الخمرية الجميلة ولامعة سهى السلام على الجميع
قامت نجود وستقبلتها بلآحظان والترحاب الحار نجود نورتي البيت آختي سهى التي كانت تجر خلفها حقيبة متوسطة الحجم بلون السماء
تركت الحقيبة من يدها وراحت تسلم على الكل بلطف مبالغ فيه
حتا وصلت آمام رفيق الغارق في
آفكاره سهى هاي رفيق يرفع رآسه ويرد وعليكم السلام مدة يدها لكي تصافحه
لكنه كان قد عاد لشروده كان ينظر لخارج النافذة للا مكان كان يبدو مغيب الفكر سهى ترد يدها
وقد شعرت بخجل ممن هناك رحيمة تسرع لإصلاح الآمر وتمرير الموقف المحرج
عنها رحيمة تفضلي وجلسي قربي والله كل ماقالته عنكي نجود قليل آنتي مدر جمال وآناقة سهى شكرا سيداتي هاذا فخر كبير لي آن تشكرا فيا سيدة الآناقة والموظة كلها
هاذا لا آمر عظيم والله
لا هاذه حقيقة مر الموقف بسلام وجلست سهي مع الجميع وبدا الكل منسجم
10  11  12 

انت في الصفحة 11 من 12 صفحات